صفات الخالق

منذ 2009-02-21

حسن أبو الأشبال الزهيري

من طلبة الشيخ الألباني رحمه الله.

  • 3
  • 0
  • 5,661
  • أبو أحمد السكندرى(عبدالله زايد

      منذ
    [[أعجبني:]] بسم الله الرحمن الرحيم هذه المحاضرة التى تدعو لإثبات المتشابه (النزول واليد والقدم)على ظاهره مخالفة لمنهج الأكابر من علماء الأمة وسلفها فالسلف على قسمين قسم قال بالتفويض الكامل فى المتشابه فأثبتوا لله الأسماء الحسنى ومعانيها وصفات العظمة وردت فى الأسماء الحسنى فهى جامعة لكل صفات الكمال والجلال وهذا ما أمر به الله عز وجل كما جاء فى الأمر بوصف الله فى سورة الإخلاص (قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) وهذه السورة العظيمة صفة الرحمن كما سماها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فالأمر صريح تماما لاشبهةفيه بوصف الله بالأسماءالحسنى ولايجوز تعدى الأوامر الربانية الصريحة وعلى هذا كان الأكابر من العلماء من أهل السنة على مدار العصور ولذلك جاء البيان النبوى العظيم من أحصاها دخل الجنة فعقيدة أهل السنة والجماعة إثبات صفات الله التى وردت فى الأسماء الحسنى كما أمر ربنا وأما المتشابه فجمهور أهل السنة على التفويض فى المعنى والكيف قال الإمام الشافعى أمنا بالله وبما جاء عن الله على مراد الله وأمنا برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله وهذا تفويض فى المتشابه وكذلك قال الإمام أحمد بن حنبل فى المتشابه لاكيف ولامعنى وبالتحاكم إلى الشريعة نجد أن ظاهر المتشابه يعارض أصول الشريعة ويعارض النصوص الصريحة فى الكتاب والسنة وبيان الأدلة الكثيرة فى ذلك فهى على موقعى www.alradeljamel.jeeran.com وهذه مقالة للبيان والرد لابد لنا إذا أردنا أن نرد على شبهات مثبتة الظاهر من المتشابه أن نعرف الأصول التى يعتمدون عليها فى إثبات الصفات هم يستدلون بالأحاديث منفردة دون تعلق للحديث بالمعانى اللغوية الموجودة بالنص ودون إرتباط للنص بالأصول الكلية للشريعة ولابقواعدهاالمرعية فالدين عندهم نصوص مقطعة كل حديث يُفهم منفردا وهو قاعدة بمفرده فى إثبات الصفة عندهم ولاوجه لصرفه عن ظاهره بحال مهما كان يعارض بظاهره بقية أصول الشريعة بل وحتى لو جمعوا بين المعانى المتضادة فلا بأس عندهم فالأمر يدور على ترديد المقالة من غير كيف بلا فهم لأصول نفى المثلية وبل الأعجب من ذلك أنه قد يقول بظاهر النص فإذا قلت له أن ظاهره يقتضى الحلول قالوا نحن نقول بلا وعلى سبيل المثال مثلا فى حديث( ينزل ربنا حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا.....الحديث) ويقولون نزولا حقيقاًكما يليق به فإذا قلت له النزول الحقيقى إلى السماء الدنيا يقتضى الحلول فيها قال نزولا بلاكيف وإذا قلت له النزول فى لغة العرب يناقض العلو ويضاده قال نزولابلا كيف فإذا قلت له هل عرضت الحديث على بقية أصول الشريعة لتفهم المراد من النص قال أنت من الجهمية تردعلى رسول الله قوله وتعطل النص ولاتؤمن فلاسبيل للإيمان بالنصوص إلا على ظاهرها عندهم حتى لوعارضت كل أصول الدين ونصوصه ومن لم يقل بالظاهر فهو جمهى خبيث معطل عندهم فأصل أصولهم فى العقيدة تفريق أدلة الشريعة والعمل بها منفردة ودون عرض على بقية نصوص الشريعة وانظر أخى على الرابط هذا من على موقعى لترى كيف عارض أستدلالهم بظاهر حديث(ينزل ربنا........الحديث) كل أصول الشريعة وهذا رابط المقالة من على موقعى http://alradeljamel.jeeran.com/النزول%20وظلمات%20.html كما انظر إلى أستدلالهم بآية الأستواء على ظاهرها كيف عارض كل نصوص الشريعة وهذه مقالة فى الكلام على عقيدتهم فى الاستواء http://alradeljamel.jeeran.com/إستواء%20وظلمات.html فلا هم عندهم أخى الفاضل سوى الأستدلال المقطع والمفرق لنصوص الشريعة وجعلوا القرآن والسنة عضين كل دليل عندهم كيان منفرد وله دلالالته المنفردة دون عرضه على أصول الشريعة ونصوصها الأخرى فهذه فى الحقيقة الكاملة لمذهبهم الذى خالفوا أئمة أهل السنة من السلف وكبار الأئمة ومن الخلف ولذلك نهجهم الكامل أن أدلة الدين عضين والأدلة متفرقة لا وجه لعرضها على أصول الشريعة عندهم!!! ومن العجب أنهم ينقلون عن الأئمة الكبار قولهم أمروها كما جاءت بلا كيف ويقولون مذهب الإئمة الإيمان بها على ظاهرها بكيف مجهول لانعلمه!!!! وبل وينقلون لنا كلام الإمام الشافعى الصريح فى التفويض (آمنا بالله وبما جاء عن الله على مراد الله وآمنا برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله.....انتهى) وهو كلام صريح فى التفويض قاله الإمام بعد أن رأى استحالة الظاهر فى المتشابه وهويقالته هذه يرد النصوص بصراحة واضحة لمراد الله سبحانه ومراد رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ويقولون هويقول بظاهر الحديث بلاكيف؟؟..!!!! من أرد المناظرة فأنا على استعداد وخصوصا صاحب المحاضرة هذه فيراسلنى على موقعى
  • nada

      منذ
    [[أعجبني:]] بسم الله الرحمن الرحيم هذه المحاضرة التى تدعو لإثبات المتشابه (النزول واليد والقدم)على ظاهره مخالفة لمنهج الأكابر من علماء الأمة وسلفها فالسلف على قسمين قسم قال بالتفويض الكامل فى المتشابه فأثبتوا لله الأسماء الحسنى ومعانيها وصفات العظمة وردت فى الأسماء الحسنى فهى جامعة لكل صفات الكمال والجلال وهذا ما أمر به الله عز وجل كما جاء فى الأمر بوصف الله فى سورة الإخلاص (قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) وهذه السورة العظيمة صفة الرحمن كما سماها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فالأمر صريح تماما لاشبهةفيه بوصف الله بالأسماءالحسنى ولايجوز تعدى الأوامر الربانية الصريحة وعلى هذا كان الأكابر من العلماء من أهل السنة على مدار العصور ولذلك جاء البيان النبوى العظيم من أحصاها دخل الجنة فعقيدة أهل السنة والجماعة إثبات صفات الله التى وردت فى الأسماء الحسنى كما أمر ربنا وأما المتشابه فجمهور أهل السنة على التفويض فى المعنى والكيف قال الإمام الشافعى أمنا بالله وبما جاء عن الله على مراد الله وأمنا برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله وهذا تفويض فى المتشابه وكذلك قال الإمام أحمد بن حنبل فى المتشابه لاكيف ولامعنى وبالتحاكم إلى الشريعة نجد أن ظاهر المتشابه يعارض أصول الشريعة ويعارض النصوص الصريحة فى الكتاب والسنة وبيان الأدلة الكثيرة فى ذلك فهى على موقعى www.alradeljamel.jeeran.com وهذه مقالة للبيان والرد لابد لنا إذا أردنا أن نرد على شبهات مثبتة الظاهر من المتشابه أن نعرف الأصول التى يعتمدون عليها فى إثبات الصفات هم يستدلون بالأحاديث منفردة دون تعلق للحديث بالمعانى اللغوية الموجودة بالنص ودون إرتباط للنص بالأصول الكلية للشريعة ولابقواعدهاالمرعية فالدين عندهم نصوص مقطعة كل حديث يُفهم منفردا وهو قاعدة بمفرده فى إثبات الصفة عندهم ولاوجه لصرفه عن ظاهره بحال مهما كان يعارض بظاهره بقية أصول الشريعة بل وحتى لو جمعوا بين المعانى المتضادة فلا بأس عندهم فالأمر يدور على ترديد المقالة من غير كيف بلا فهم لأصول نفى المثلية وبل الأعجب من ذلك أنه قد يقول بظاهر النص فإذا قلت له أن ظاهره يقتضى الحلول قالوا نحن نقول بلا وعلى سبيل المثال مثلا فى حديث( ينزل ربنا حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا.....الحديث) ويقولون نزولا حقيقاًكما يليق به فإذا قلت له النزول الحقيقى إلى السماء الدنيا يقتضى الحلول فيها قال نزولا بلاكيف وإذا قلت له النزول فى لغة العرب يناقض العلو ويضاده قال نزولابلا كيف فإذا قلت له هل عرضت الحديث على بقية أصول الشريعة لتفهم المراد من النص قال أنت من الجهمية تردعلى رسول الله قوله وتعطل النص ولاتؤمن فلاسبيل للإيمان بالنصوص إلا على ظاهرها عندهم حتى لوعارضت كل أصول الدين ونصوصه ومن لم يقل بالظاهر فهو جمهى خبيث معطل عندهم فأصل أصولهم فى العقيدة تفريق أدلة الشريعة والعمل بها منفردة ودون عرض على بقية نصوص الشريعة وانظر أخى على الرابط هذا من على موقعى لترى كيف عارض أستدلالهم بظاهر حديث(ينزل ربنا........الحديث) كل أصول الشريعة وهذا رابط المقالة من على موقعى http://alradeljamel.jeeran.com/النزول%20وظلمات%20.html كما انظر إلى أستدلالهم بآية الأستواء على ظاهرها كيف عارض كل نصوص الشريعة وهذه مقالة فى الكلام على عقيدتهم فى الاستواء http://alradeljamel.jeeran.com/إستواء%20وظلمات.html فلا هم عندهم أخى الفاضل سوى الأستدلال المقطع والمفرق لنصوص الشريعة وجعلوا القرآن والسنة عضين كل دليل عندهم كيان منفرد وله دلالالته المنفردة دون عرضه على أصول الشريعة ونصوصها الأخرى فهذه فى الحقيقة الكاملة لمذهبهم الذى خالفوا أئمة أهل السنة من السلف وكبار الأئمة ومن الخلف ولذلك نهجهم الكامل أن أدلة الدين عضين والأدلة متفرقة لا وجه لعرضها على أصول الشريعة عندهم!!! ومن العجب أنهم ينقلون عن الأئمة الكبار قولهم أمروها كما جاءت بلا كيف ويقولون مذهب الإئمة الإيمان بها على ظاهرها بكيف مجهول لانعلمه!!!! وبل وينقلون لنا كلام الإمام الشافعى الصريح فى التفويض (آمنا بالله وبما جاء عن الله على مراد الله وآمنا برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله.....انتهى) وهو كلام صريح فى التفويض قاله الإمام بعد أن رأى استحالة الظاهر فى المتشابه وهويقالته هذه يرد النصوص بصراحة واضحة لمراد الله سبحانه ومراد رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ويقولون هويقول بظاهر الحديث بلاكيف؟؟..!!!! من أرد المناظرة فأنا على استعداد وخصوصا صاحب المحاضرة هذه فيراسلنى على موقعى والله المستعان والله من وراءالقصد
  • أبو أحمد السكندرى(عبدالله زايد

      منذ
    [[أعجبني:]] بسم الله الرحمن الرحيم هذه المحاضرة التى تدعو لإثبات المتشابه (النزول واليد والقدم)على ظاهره مخالفة لمنهج الأكابر من علماء الأمة وسلفها فالسلف على قسمين قسم قال بالتفويض الكامل فى المتشابه فأثبتوا لله الأسماء الحسنى ومعانيها وصفات العظمة وردت فى الأسماء الحسنى فهى جامعة لكل صفات الكمال والجلال وهذا ما أمر به الله عز وجل كما جاء فى الأمر بوصف الله فى سورة الإخلاص (قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) وهذه السورة العظيمة صفة الرحمن كما سماها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فالأمر صريح تماما لاشبهةفيه بوصف الله بالأسماءالحسنى ولايجوز تعدى الأوامر الربانية الصريحة وعلى هذا كان الأكابر من العلماء من أهل السنة على مدار العصور ولذلك جاء البيان النبوى العظيم من أحصاها دخل الجنة فعقيدة أهل السنة والجماعة إثبات صفات الله التى وردت فى الأسماء الحسنى كما أمر ربنا وأما المتشابه فجمهور أهل السنة على التفويض فى المعنى والكيف قال الإمام الشافعى أمنا بالله وبما جاء عن الله على مراد الله وأمنا برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله وهذا تفويض فى المتشابه وكذلك قال الإمام أحمد بن حنبل فى المتشابه لاكيف ولامعنى وبالتحاكم إلى الشريعة نجد أن ظاهر المتشابه يعارض أصول الشريعة ويعارض النصوص الصريحة فى الكتاب والسنة وبيان الأدلة الكثيرة فى ذلك فهى على موقعى www.alradeljamel.jeeran.com وهذه مقالة للبيان والرد لابد لنا إذا أردنا أن نرد على شبهات مثبتة الظاهر من المتشابه أن نعرف الأصول التى يعتمدون عليها فى إثبات الصفات هم يستدلون بالأحاديث منفردة دون تعلق للحديث بالمعانى اللغوية الموجودة بالنص ودون إرتباط للنص بالأصول الكلية للشريعة ولابقواعدهاالمرعية فالدين عندهم نصوص مقطعة كل حديث يُفهم منفردا وهو قاعدة بمفرده فى إثبات الصفة عندهم ولاوجه لصرفه عن ظاهره بحال مهما كان يعارض بظاهره بقية أصول الشريعة بل وحتى لو جمعوا بين المعانى المتضادة فلا بأس عندهم فالأمر يدور على ترديد المقالة من غير كيف بلا فهم لأصول نفى المثلية وبل الأعجب من ذلك أنه قد يقول بظاهر النص فإذا قلت له أن ظاهره يقتضى الحلول قالوا نحن نقول بلا وعلى سبيل المثال مثلا فى حديث( ينزل ربنا حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا.....الحديث) ويقولون نزولا حقيقاًكما يليق به فإذا قلت له النزول الحقيقى إلى السماء الدنيا يقتضى الحلول فيها قال نزولا بلاكيف وإذا قلت له النزول فى لغة العرب يناقض العلو ويضاده قال نزولابلا كيف فإذا قلت له هل عرضت الحديث على بقية أصول الشريعة لتفهم المراد من النص قال أنت من الجهمية تردعلى رسول الله قوله وتعطل النص ولاتؤمن فلاسبيل للإيمان بالنصوص إلا على ظاهرها عندهم حتى لوعارضت كل أصول الدين ونصوصه ومن لم يقل بالظاهر فهو جمهى خبيث معطل عندهم فأصل أصولهم فى العقيدة تفريق أدلة الشريعة والعمل بها منفردة ودون عرض على بقية نصوص الشريعة وانظر أخى على الرابط هذا من على موقعى لترى كيف عارض أستدلالهم بظاهر حديث(ينزل ربنا........الحديث) كل أصول الشريعة وهذا رابط المقالة من على موقعى http://alradeljamel.jeeran.com/النزول%20وظلمات%20.html كما انظر إلى أستدلالهم بآية الأستواء على ظاهرها كيف عارض كل نصوص الشريعة وهذه مقالة فى الكلام على عقيدتهم فى الاستواء http://alradeljamel.jeeran.com/إستواء%20وظلمات.html فلا هم عندهم أخى الفاضل سوى الأستدلال المقطع والمفرق لنصوص الشريعة وجعلوا القرآن والسنة عضين كل دليل عندهم كيان منفرد وله دلالالته المنفردة دون عرضه على أصول الشريعة ونصوصها الأخرى فهذه فى الحقيقة الكاملة لمذهبهم الذى خالفوا أئمة أهل السنة من السلف وكبار الأئمة ومن الخلف ولذلك نهجهم الكامل أن أدلة الدين عضين والأدلة متفرقة لا وجه لعرضها على أصول الشريعة عندهم!!! ومن العجب أنهم ينقلون عن الأئمة الكبار قولهم أمروها كما جاءت بلا كيف ويقولون مذهب الإئمة الإيمان بها على ظاهرها بكيف مجهول لانعلمه!!!! وبل وينقلون لنا كلام الإمام الشافعى الصريح فى التفويض (آمنا بالله وبما جاء عن الله على مراد الله وآمنا برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله.....انتهى) وهو كلام صريح فى التفويض قاله الإمام بعد أن رأى استحالة الظاهر فى المتشابه وهويقالته هذه يرد النصوص بصراحة واضحة لمراد الله سبحانه ومراد رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ويقولون هويقول بظاهر الحديث بلاكيف؟؟..!!!! من أرد المناظرة فأنا على استعداد وخصوصا صاحب المحاضرة هذه فيراسلنى على موقعى والله المستعان والله من وراءالقصد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً