التصنيف: خطب الجمعة

نصيرية سوريا وفضيحة مصالح الأمم

للغري والشرق قيم متغيرة ومعيارها المصالح بغض النظر عما هو حاصل من إجرام وقتل للشيوخ والأطفال بل والقتل بدم بارد. والعالم يتابع ما يجري صورة وصوتاً ونداءات والعرب والمسلمون وتفرقهم وفي الضفة الأخرى الغرب ومصالحه

فقه التيسير

تناول الشيخ عظمة الإسلام في عباداته ومعاملاته وغيرهما من تيسير مراعية حال المسلم زماناً ومكاناً

المدينة : الترغيب في عمل الصالحات ولو صغرت

ألقاها فضيلة الشيخ في 25 ربيع الأول 1433هـ

فتن آخر الزمان

فتن آخر الزمان: خطبة جمعة شرح فيها الشيخ أول حديث ذكره البخاري في باب ظهور الفتن في كتاب الفتن في صحيح الإمام البخاري [يتقارب الزمان وينقص العمل ويلقى الشح وتظهر الفتن ويكثر الهرج قالوا يارسول الله أيما هو قال القتل القتل]

سوريا ... ننتظر النصر

النصر قريب نرقبه خلف التل. إن لجأتم إلى البشر خذلتم. نادوا الله وادعوه واستمدوا منه الخلاص والنصر فهذا زمن التمحيص.

خصائص البيت المسلم

مكة: السفه في العقل والمال

تزامنت هذه الخطبة مع قيام بعض الزنادقة بالجرأة على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم تحت وهم الحرية. وهم وصفوا بأنهم الأضل لأنهم اتبعوا أهواءهم وفي حقيقة الغير هم تبعوا أهواء أشخاص حينما تقارن شخصيتهم بشخصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لتيقن المرء بأنهم فعلاً الأضل . أيقارن نيتشه وفولتير وغيرهما برسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم!

حجرتم على الدين حتى ضللنا

مسؤولية الفتوى

إن الفتوى توقيع عن الله فالمفتي هو مبلغ للشريعة لا صانع ومختلق لها فلا يكونن هو جسر ومعبر للناس إلى الضلالة فضلاً عن ضلالته. فليعلم عمن يوقع !؟ وهذا يشمل عوام الناس الذين يتكلمون ويفتون في الشريعة من غير علم !

الرشوة

إن الرشوة مفسدة أيما مفسدة