بل هو آيات بيِّنات

تكلم الشيخ عن فضائل القرآن، وبيّن أنه كتاب معجز في ذاته لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
ثم انتقل إلى أهل القرآن إذ هم أشرف الناس وأنبل الناس وأفضلهم، وبيّن أن القرآن يهدي ويشفي ويعز أهله ويعلي صاحبه

واهاً لريح الجنة

تكلم الشيخ عن صفة الجنة ونعيمها وبيان ما أعده الله لأهلها
إذ هي قرة عيون الموحدين، وأمنية أهل الإيمان المتقين، وبذكرها تطمئن النفوس والأرواح
ووصف ثمارها ونسائها وبناءها وحصباءها، وشوق السابقين العابدين لها، وشوق دخولها و العمل لها

موقف البريّة من الأحكام الربانية

تكلم فضيلة الشيخ عن موقف العباد من أحكام رب العباد، وأن الناس في هذا تنقسم إلى قسمين: فريق غال وفريق ضال مفرط مضيع، والقاسم المشترك لكل الفرق الضالة أنهم نسوا حظا مما ذكروا به، وقد حذرنا الله من الفرقة والاختلاف، ودعانا في أكثر من موضع إلى الوحدة والائتلاف.

الهوى

تكلم الشيخ عن الهوى وأثره في القلب
فالهوى إن تمكن من العبد أودى به إلى أحط الدركات، وجعله من أسوء الخلق وإن كان من أعلم الناس.

الحبل المتين

تكلم الشيخ عن ضرورة ألفة القلوب في زمان الفتن، وكيف حول الإسلام البيئة البدوية المتفرقة إلى حضارة شمولية قوية بعد أن جعل قلوبهم على قلب رجل واحد .ثم تكلم عن حرص الإسلام على زرع الحب بين المسلمين وحب الإيثار، ومواقف الصحابة من الحب والتضحية فيما بينهم.

السهم القاتل

تكلم الشيخ عن آفات النظرة، وبيّن خطورة سمها على القلب، إذ هي بريد الزنا، وداعي العشق، وتوكس العبد وتودي به إلى أحط الدركات، وبيّن علاجها

حادثة الإفك

بشائر ينابيع الأمل

تكلم الشيخ في هذه المحاضرة عن ينابيع الأمل وبشائرها
ومن أهمها أن هذه الأمة معطاءة وفيها رجال حددوا هدفهم وبذلوا كل شيء في سبيل هذا الدين
وذكر ما حدث للمسلمين بعد أحد، وذكر صورا ًأخرى.

قصر الأمل

تكلم الشيخ عن الآمال الطوال، وحب الركون إلى الدنيا، وعدم الاستعداد للموت، وبيّن أن الموت يأتي بغتة، وأن العبد يطرد من الدنيا طردا

ينابيع الأمل

تكلم الشيخ حفظه الله عن أسباب اليأس أولا: قسوة القلب. ثانيا: حب الدنيا. ثالثا: الاستغراق في اللهو. رابعا: الهروب إلي العدو. ثم وضح الشيخ أن علاج اليأس إنما يكون بترسم ينابيع الأمل من خلال البعد عن هذه الأسباب السابقة، بعلاج القلب وجعل الدنيا مطية وليست غاية، والاهتمام بمعالي الأمور.

يا لها من غربة

تكلم الشيخ عن وحشة التفرد، وأن أهل الحق غرباء وسط أهل الباطل، وأن الحق لا بد له من أتباع يحملونه،،، والشعور بالغربة في السير إلى الله هي السمة على من أراد أن يسير إليه، وأن إتباع الهوى وإعجاب كل ذي رأي برأيه والسير مع ما ألفه الناس من علامات الغربة،،، ثم بيّن غربة الأنبياء وحالهم مع قومهم وكيف صبروا على تحمل المشاق.

وداعا ً رمضان

تكلم الشيخ عن رحيل رمضان، وكيف كانت عبادة السلف فيه، وحسرات الفوت بعد الرحيل، وأن الطاعة دائمة وهي وظيفة العمر لا تنقطع إلا بالموت، وأن العذاب عند الله شديد.