الحاج محمد هتلر

الرد على من أساء الفهم في موضوع حزب الله وحصان طرواده

Audio player placeholder Audio player placeholder

حزب الله وحصان طرواده

تقول الأسطورة : إن الإغريق حاصروا مدينة طروادة لمدة عشر سنين،فابتدع الإغريق حصاناً خشبيا ضخما أجوف ملؤوه بالمحاربين، 
وتظاهر سائر الجيش بالانسحاب،تاركين الحصان الذي فهم الطرواديون أنه ..عرض سلام.. خاصة بعد أن أقنعهم جاسوس إغريقي بأنه هدية، ورغم تحذير..لاكون.. و..كاساتدرا.. من الحصان قاموا بجره إلى داخل المدينة، وشرعوا يحتفلون بانتهاء الحصار،ولما خرج الجنود من الحصان، وجدوا السكان في حالة سكر، ففتحوا بوابات المدينة ليدخل باقي جيشهم ، فنهبت المدينة ، وقتل كل رجالها بلا رحمة ،واستعبد النساء والأطفال.
 
فهل يؤدي حزب الله اليوم دور هذا الحصان في التسلل إلى قلوب شبابنا وسرقة عقيدتهم مختبئين وراء مواقفهم المبهرة لبعض من لا يحسنون وزن الأمور انسياقا وراء الحماس العاطفي ؟؟؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

وجاء دور البهائية

لابد من وقفة جادة عند هذه النحلة الباطنية الملحدة الضالة التي رفعت رأسها في هذه الشهور الأخيرة و التي تسمى بالبهائية .
و الملاحظ أن الناس في غفلة شديدة عن خطورة هذه الفئة المارقة الضالة المرتدة التي لا حظ لها على الإطلاق في الإسلام ... و الله جعل من مقاصد بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف سبيل المجرمين
قال الله تعالى ( وكذلك نصرف الآيات و لتستبين سبيل المجرمين ) فاستبانة سبيل المجرمين هي أول خطوات الوقاية من التأثر بها أو الانحطاط فيها.
فنحن نحتاج بلا شك لنقف في وجه هذه الفئة الضالة المخربة التي تدعي الإسلام و التي وصل تبجحها إلى طلب أن يكتب في بطاقة الهوية عن كل واحد منهم مسلم بهائي ..

Audio player placeholder Audio player placeholder

دلائل النبوة (البشارة)

الفارقليط هو أحمد صلى الله عليه و سلم ... هذه هي البشارة التي أتى بها الإنجيل المنزل على عيسى عليه السلام (ومبشراً برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد ) الصف ، فهذه المحاضرة فيها إثبات من كتب و مقالات النصارى على أن الفارقليط الذي ذكر في كتبهم هو النبي الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم.

Audio player placeholder Audio player placeholder

معلومات

هو الدكتور محمد أحمد إسماعيل المقدم ولد بالإسكندرية عام 1371 هـ (1952 م) وهو طبيب بشري متخصص في الصحة النفسية وحاصل على ليسانس الشريعة الإسلامية من جامعة الأزهـر.

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً