إنه الله ربنا

هذا الرب المعبود العظيم الذي تولانا بالرعاية والعناية ونحن في بطون أمهاتنا، وكنا ولا زلنا في أتم العجز بل وفي دهاليز ضيقة لا يصل إلينا. ثم أخرجنا منها، وخلق معنا ما يقوم حياتنا وفق كل مرحلة ما تحتاجه. ثم بعد ذلك بدأنا في محاجة الله ورفض دينه !. هذا أمر في غاية العجب وهو سبحانه عزوجل لازال متلطفا برعايتنا مع إعراضنا.

Audio player placeholder Audio player placeholder

معلومات

دكتوراه في السنة والمصطلح. إمام وخطيب جامع المسحل بالدمام. السعودية

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً