المصدر: أسرة أهل الحديث

المعادن النفيسة

تكلم فضيلة الشيخ-حفظه الله ورعاه- عن مواقف الرجال الأُوَّل؛ وكيف كان حالهم ونهجهم مع ربهم؛ وتنافسهم من أجل العلو والوصول للمنتهي وهو مرضاة ربهم، ثم ساق نماذج رائعة من الأنبياء والصحابة والتابعين تبيِّن بطولاتهم؛ وصدق مواقفهم مع ربهم.

Audio player placeholder Audio player placeholder

على عتبة الزواج

تكلم فضيلة الشيخ-حفظه الله- عن بعض الأحكام التي تتعلق بالزواج، وناشد كل مسلم يقف على عتبة الزواج أن يتعلم بعض هذه الأحكام؛ لضرورة إقامة البيت المسلم والأسرة السليمة، واختصر-فضيلته- صفات الزوج الصالح؛ في خلقه ودينه، وصفة الزوجة الصالحة؛ في دينها.

Audio player placeholder Audio player placeholder

كيف أصل إلى قلبي؟

تكلم الشيخ-حفظه الله- عن كيفية الوصول إلى القلب، فالقلب هو أعظم جارحة؛ وأغلى عضو يملكه الإنسان، وهو ملك البدن؛ إن استقام استقام كل شيء؛ وإن اعوج فقد خسر كل شيء، وبيّن-فضيلته- أن الوصول للقلب لن يكون إلا بعد تخليته من كل شهوة؛ وتصفيته من كل شبهة.

Audio player placeholder Audio player placeholder

سمر المساء بأخبار النساء

تكلم فضيلة الشيخ-حفظه الله- عن حاجة الحياة الزوجية إلى الشعور بالألف؛ والإحساس بالدفء؛ الذي خلت منه معظم بيوتنا، وساق حديث أم زرع؛ وما فيه من شكوى النساء أزواجهم؛ ووصف كل امرأة لحال زوجها، وبيّن-فضيلته- أن قليل من الإحسان يبعث الود؛ إذ بالحب تغفر الذلات؛ وتقال العثرات.

Audio player placeholder Audio player placeholder

فطال عليهم الأمد

تكلم فضيلة الشيخ-حفظه الله وبارك في عمره- عن تعلق قلوب العباد بهذه الحياة الفانية؛ وتركهم للباقية، وما جرهم إلى ذلك إلا طول الأمد.

Audio player placeholder Audio player placeholder

ثمرة المحبة : الاتباع

المحاضرة الأولى: 
تكلم الشيخ عن المحبة وأنها أثمرت الإتباع، وللمحبة علامات ألا وهي الإتباع، ومن ثم ما دخل الهوى في قلوب الصحابة قط، ثم ساق مواقف للصحابة كبارا وصغارا تدل على شدة المحبة. 
 
المحاضرة الثانية: 
تكلم فضيلة الشيخ عن أثر محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلوب الصحابة، وأنها لما صفت وعلت أثمرت الإتباع، ثم ساق نماذج طيبة تبيّن حب الصحابة واتباعهم لنبيهم صلى الله عليه وسلم. 

Audio player placeholder Audio player placeholder

دفع الإحسان لحمم البركان

تكلم فضيلة الشيخ -حفظه الله- عن أثر الإحسان في حياة الإنسان، فالنفوس مَجبولة على حب من أحسن إليها، فالإحسان يأسر القلوب، ويُسكِن النفوس، وَيُسْكت الغضب، ويُحَوِّل لهيب الناقم إلى رماد ساكن، وكل صاحب صيد إلى حبيب مأمون الكيد، ويُطفأ نار البركان الكامن في صدر الإنسان، وبه يتحول العدو إلى حميم، والحيران إلى عاقل حليم، ثم بين -فضيلتهِ- أنه لا تمكين إلا بكثرة المحسنين، فهو سبيل المؤمنين لفتح قلوب الحاقدين.

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً