المصدر: أسرة أهل الحديث

بَاب مَا يُذْكَرُ فِي الْفَخِذِ إلى َاب إِنْ صَلَّى فِي ثَوْبٍ مُصَلَّبٍ أَوْ تَصَاوِيرَ

من بَاب كَرَاهِيَةِ التَّعَرِّي فِي الصَّلَاةِ وَغَيْرِهَا إلى بَاب الصَّلَاةِ بِغَيْرِ رِدَاءٍ

بَاب الصَّلَاةِ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ مُلْتَحِفًا بِهِ إلى بَاب الصَّلَاةِ فِي الْجُبَّةِالشّامية

من أول كتاب الصلاة إلى باب عَقْدِ الْإِزَارِ عَلَى الْقَفَا فِي الصَّلَاةِ

أخذ العبرة من أحداث الهجرة

تكلم فضيلة الشيخ-حفظه الله- عن أحداث الهجرة وما فيها من عبر، وقال بأنها أعظم حدث في التاريخ، وسببها هو ما عاناه النبي صلى الله عليه وسلم من شدة وعناء من قومه، وكانت هذه الشدة أصل في خلق جيل فريد؛ فتحوا الدنيا بعلمهم وعدلهم؛ لم تخرج البشرية مثله.

الإقبال على الطاعات في زمن الغفلات

تكلم فضيلة الشيخ -حفظه الله-عن حال العباد بعد فراغهم من مواسم الطاعات فسرعان ما تزول لذة الطاعة حتى تتحول إلى ماضي تليد نتلذذ بذكره ويعتري العبد الفترة فيتعثر من كبوة إلى كبوة فيعلوه الران، وتسيطر عليه الغفلة، وتهاجمه الشهوة، لتقطع عليه كل خلوة، فيعود أسيرها، مرهون بسجنها،والعاقل من أقبل على الطاعات، وألزم نفسه القربات، وتخلص من ربق الشهوات، ونفض عن قلبه الغفلات، لينال رضا رب البريات.

من بَاب الصَّعِيدُ الطَّيِّبُ وَضُوءُ الْمُسْلِمِ يَكْفِيهِ مِنْ الْماء إلى باب التَّيَمُّمُ ضَرْبَة

من أول كتاب التيمم إلى بَاب التَّيَمُّمُ لِلْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ

الأمة بين المطرقة والسندان

تكلم فضيلة الشيخ- حفظه الله- عن حال الأمة وانتكاس أهل الحق عن تبيلغ حقهم، وهمة أهل الباطل في نشر باطلهم، ثم دعى الأمة إلى النهوض برجالها وتبليغ دعوتهم إلى الله.

من بَاب التَّسَتُّرِ فِي الْغُسْلِ عِنْدَ النَّاسِ إلى باب غَسْلِ مَا يُصِيبُ مِنْ فَرْجِ الْمَرْأَة

من باب نفض اليدين من الغسل عن الجنابة إلى باب من بدأ بشق رأسه

من َباب مَنْ أَفْرَغَ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ فِي الْغُسْلِ إلى باب مَنْ تَطَيَّبَ