مكة: سكينة أهل السكينة والطمأنينة

طمأنينة القلب وسكينته لا يعطيهما إلا من خلق القلب والصدر، وإلا كيف سكن القلب في وطيس المعركة

Audio player placeholder Audio player placeholder

مكة: المطمئنون عند القلق

إن من أخص خصائص العصر وأناس هذا العصر هو القلق

Audio player placeholder Audio player placeholder

لذة العبادة

نسأل الله العظيم الكريم أن يرزقنا لذة عبادته

Audio player placeholder Audio player placeholder

سعادة القلب

ضمن سلسلة محاضرات أعمال القلوب في جامع الهداب

Audio player placeholder Audio player placeholder
Video Thumbnail Play

زوال الطمأنينة

تجد دومًا صاحب المعصية في قلق، حتى لو أحاط به جيش أو خدم، لهذا يقولون أعظم الوحشة وحشة القلقين. يقول بن القيم: "فبقدر قرب العبد من الله يكون الأمن في ...

المدة: 13:18
Video Thumbnail Play

[27] رضا الله

إن مما يميز أهل الإسلام رضاهم عن الله سبحانه وتعالى، وهذا الرضا ينعكس في حياتهم، فإن أصابهم خيرًا اطمانوا به وإن أصابهم شرًا اطمأنوا به، لإنهم يعلمون ...

المدة: 14:25

أختاه هل تريدين السعادة

أيتها الأخوات أيتها الأمهات هل تُردْن السعادة؟ هل تُردْن السكينة؟ هل تُردْن الأمن والطمأنينة؟ هل تُردْن ذلك في الدنيا والآخرة؟ أم تُردْنها في وقت غير وقت من هذه الأوقات؟ إني لأقول لَكنَّ: إن السعادة سعادتان؛ دنيوية مؤقَّتة بعمر قصير محدود، من طلبها مجردة وحدها فسينسى ذلك في غمسة واحدة يُغمسها في جهنم. يُؤتَى بأَنعَم أهل الدنيا من أهل النار فيغمس في النار غمسة، ثم يقال له: هل مرَّ بك خير قط؟ هل مرَّ بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب. فينسى كل نعيم ولذة في الحياة بغمسة واحدة يُغمسها في النار. نعوذ بالله من النار. أما السعادة الثانية: فهي سعادة أخروية دائمة لا انقطاع لها -أبدًا- وهذه هي المطلوبة. فلو حصل للإنسان في حياته ما حصل من التعاسة والشقاء لم يكن بعد ذلك نادمًا أبدًا؛ لأن غمسة واحدة في الجنة تُنسيه تلك الآلام، وتُنسيه ذلك الشقاء وتلك التعاسة.

Audio player placeholder Audio player placeholder

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً