وسم: الطمأنينة
صالح بن محمد آل طالب
مكة: سكينة أهل السكينة والطمأنينة
طمأنينة القلب وسكينته لا يعطيهما إلا من خلق القلب والصدر، وإلا كيف سكن القلب في وطيس المعركة
صالح بن عبد الله بن حميد
خالد بن عثمان السبت
عامر بن عيسى اللهو
هاني حلمي عبد الحميد
مقطع مميز : محتاج تفرح
المدة: 5:35عبد العزيز بن عبد الله الأحمد
راشد بن عثمان الزهراني
زوال الطمأنينة
تجد دومًا صاحب المعصية في قلق، حتى لو أحاط به جيش أو خدم، لهذا يقولون أعظم الوحشة وحشة القلقين. يقول بن القيم: "فبقدر قرب العبد من الله يكون الأمن في ...
المدة: 13:18راشد بن عثمان الزهراني
[27] رضا الله
إن مما يميز أهل الإسلام رضاهم عن الله سبحانه وتعالى، وهذا الرضا ينعكس في حياتهم، فإن أصابهم خيرًا اطمانوا به وإن أصابهم شرًا اطمأنوا به، لإنهم يعلمون ...
المدة: 14:25علي بن عبد الخالق القرني
أختاه هل تريدين السعادة
أيتها الأخوات أيتها الأمهات هل تُردْن السعادة؟ هل تُردْن السكينة؟ هل تُردْن الأمن والطمأنينة؟ هل تُردْن ذلك في الدنيا والآخرة؟ أم تُردْنها في وقت غير وقت من هذه الأوقات؟ إني لأقول لَكنَّ: إن السعادة سعادتان؛ دنيوية مؤقَّتة بعمر قصير محدود، من طلبها مجردة وحدها فسينسى ذلك في غمسة واحدة يُغمسها في جهنم. يُؤتَى بأَنعَم أهل الدنيا من أهل النار فيغمس في النار غمسة، ثم يقال له: هل مرَّ بك خير قط؟ هل مرَّ بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب. فينسى كل نعيم ولذة في الحياة بغمسة واحدة يُغمسها في النار. نعوذ بالله من النار. أما السعادة الثانية: فهي سعادة أخروية دائمة لا انقطاع لها -أبدًا- وهذه هي المطلوبة. فلو حصل للإنسان في حياته ما حصل من التعاسة والشقاء لم يكن بعد ذلك نادمًا أبدًا؛ لأن غمسة واحدة في الجنة تُنسيه تلك الآلام، وتُنسيه ذلك الشقاء وتلك التعاسة.