وقد جاء رمضان، فهو فرصة لنا جميعاً لتصحيح المسارات والانحراف لنكون على الجادة على مسار واحد توصل إلى مرضاة الله عزوجل ودخول الجنة.
من عرف حقيقة هذا الواعظ .. عاش في الدنيا كأنه غريب .. وتأهب ليوم الرحيل .