هذه الخطبة قبل مذبحة رمسيس مباشرة
تَكَلَّم الشيخ عَنْ أهميةِ الْحُبِّ في استقرارِ الْمَمْلَكَةِ الزَّوْجيةِ فَهُو رَوْح السَّعَادَةِ ودرج الرِّفْعَةِ والريادةِ، وعَلَى الزَّوْج طِيب الْعِشرَة وَالرِّضَا وَالْقَنَاعَة، وعَلَى الزَّوْجَة حُسْن الصُّحْبَة وَالسَّمْع وَالطَّاعَة فَفِي الْقَنَاعَة رَاحَة الْقَلْب، وَفِي حُسن الْمُعَاشَرَة مَرْضَاة الرَّبّ، وَبِقَدْر ما تَكُون الزَّوْجَة لِزَوْجِهَا مُوَافقَة بِقَدَر ما تَدُوم السَّعَادَة وتطول المرافقة