أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُۥ جَنَّةٌۭ مِّن نَّخِيلٍۢ وَأَعْنَابٍۢ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلْأَنْهَـٰرُ لَهُۥ فِيهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ وَأَصَابَهُ ٱلْكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّيَّةٌۭ ضُعَفَآءُ فَأَصَابَهَآ إِعْصَارٌۭ فِيهِ نَارٌۭ فَٱحْتَرَقَتْ ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلْـَٔايَـٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ٢٦٦
رحلة الشاب عبدالله من الإلحاد الى الإسلام
ما يقطع آمالك ويضبط بوصلتك إلا ذكر الموت، وأعظم من الموت الغفلة عن الموت والإعراض عن ذكره وقلة التفكر فيه وترك العمل له.
أخذ العبرة من انقطاع أماني الموتى وحسرتهم على ما فرطوا في الدنيا من أعمال صالحة