المنجيات والمهلكات

يقول نبينا -صلى الله عليه وسلم-: ((ثلاث منجيات، وثلاث مهلكات، فأما المنجيات: فتقوى الله في السر والعلانية، والقول بالحق في الرضا والسخط، والقصد في الغنى والفقر، وأما المهلكات: فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه))،[رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم (745)، وحسنه الألباني في صحيح الجامع برقم (3045)]
1. المهلكات تقابلها المنجيات. 
2. تقوى الله وخشيته ملاك الأمور 
3. كلمة الحق في الرضا والغضب. 
4. حسن تدبير المعيشة من رجاحة العقل. 
5. تشنيع الشريعة على خصلة الشح والبخل. 
6. البخل ذريعة إلى كل مذمة. 
7. خطورة اتباع الهوى. 
8. التحذير من آفة العجب بالنفس 

Audio player placeholder Audio player placeholder

بيان العلماء حول أحداث قرية صول بأطفيح

أصدرمجموعةمن العلماء والدعاة بمصر بيانا تجاه ما حدث وينص على: 
أولا: حل المشكلات المتجددة بين المسلمين والأقباط والذى لابد أن يكون حل فعلى وليس بعقد الاجتماعات بين المشايخ والقساوسة وتأتى وسائل الإعلام لتصور الهلال مع الصليب دون الوصول إلى حل فعلى للمشكلة. 
ثانيا: توجيه الدعوى للمسلمين والأقباط أن يعملوا على المصلحة العامة للبلاد للخروج من هذه الأزمة الحالية. 
ثالثا: عدم الاستقواء بالخارج لأنه يشعل نار الفتنة ولا يخمدها ونحن نرفض أى تدخل خارجى فى شئون البلاد. 
رابعاً: الالتزام بأحكام القضاء الذى لا يشكك أحد فى نزاهته فى أى نزاع بين المسلمين والأقباط. 
خامسا: رفض الابتزاز السياسى الذى يضغط على الدولة فى الظروف الراهنة لتحقيق المشاكل الطائفية أو المكاسب السياسية. 
سادساً: عودة الأقباط الذين خرجوا من بيوتهم بالقرية فالمسلمون كانوا ولا زالوا حراس منازلهم وهم لم يكرهوا أحدا على الخروج من القرية. 
سابعا: وفقا لأحكام العامة لشرع الله عز وجل وفتوى أهل العلم المذكورين قرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة بناء كنيسة صول فى مكانها وبنفس المساحة على نفقة القوات المسلحة وبإشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة اعتبارا من غد الأحد. 
ثامنا: من أخطأ من الطرفين يتحمل نتيجة خطأه وحده وفقاً للقانون ولا يدخل الجماعة فى مشاكله مما ينتج عنها مشاكل طائفية.

Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
2 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً