(38) الآيات 113-116

(02) المنافقون عبر التاريخ

المنافقون عبر التاريخ كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وعلى رأسهم الأعراب ومنهم من أهل المدينة ومنهم من اليهود دخلوا ليطعنوا في ديننا، المنافق من فرح لهزيمة المسلمين وحزن لنصرهم من يوالوا غير المسلمين فهم يظهرون الإيمان ويخفون الكفر والعصيان والكره للإسلام.

(75) من الآية 173 إلى الآية 175

ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدْ جَمَعُوا۟ لَكُمْ فَٱخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَـٰنًۭا وَقَالُوا۟ حَسْبُنَا ٱللَّهُ وَنِعْمَ ٱلْوَكِيلُ ١٧٣ فَٱنقَلَبُوا۟ بِنِعْمَةٍۢ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضْلٍۢ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوٓءٌۭ وَٱتَّبَعُوا۟ رِضْوَٰنَ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ ١٧٤ إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيْطَـٰنُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ١٧٥

(21) الفرق بين القراءة والرواية والطريق

القراءة: هي الاختيار المنسوب لإمام من الأئمة بكيفية القراءة للفظ القرآني على ما تلقاه مشافهة بسند متصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. مثل: قراءة نافع، قراءة ابن كثير، الرواية: هي ما نسب لمن روى عن إمام من أئمة القراءة من كيفية قراءته للفظ القرآني، ولكل إمام قارئ راويان، الطريق: هي ما نسب للناقل عن الراوي.