ركائز تحصينية لنجاة العبد لما يتعرض له في الحياة من فتن ونوازل
ولادة ونشأة سيدنا إسماعيل عليه السلام، ومساندته لـسيدنا إبراهيم عليه السلام على إتمام بناء البيت.
وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَٱبْعَثُوا۟ حَكَمًۭا مِّنْ أَهْلِهِۦ وَحَكَمًۭا مِّنْ أَهْلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصْلَـٰحًۭا يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيْنَهُمَآ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًۭا ٣٥