كلمات ممذوجه بدماء ابطال حاربو منتهكي اعراض الوطن حروفها اختلطت بدماء المستضعفين من النساء مع تساقط ...

كلمات ممذوجه بدماء ابطال حاربو منتهكي اعراض الوطن حروفها اختلطت بدماء المستضعفين من النساء مع تساقط منهمر من الرصاص صوبت نحو قلوبهم يتساقط الشهداء تلو والاخر وتسقط معهم افئده امهاتهم وازواجهم واذا برحمه الله تسقط لتكسب قلوبهم الصبر
اري دموعهم وهي تسقط لتحرق اجساد الذين قتلوهم ودعواتهم ايضا تزيدهم درجات في سجين
حتي ذاك الرصاص يمقط ان يقتل هذا الجسد المحارب ف سبيل الله يرفض ان يؤلمه ولكنها اراده المولي سبحانه ليزف زفاف ملكي وتختلط الزغاريد بالدموع وتسجد له الملائكه
يستحق ان يغبط لهذه المكانه العظيمه التي نالها بعد محاربه نفسه الشهوانيه التي تدفعه للدنيا وهروبه الي ما يحبه الله ويرضاه لينال رؤيه وجهه الكريم
اتظن ذخيره العدو انه اخر بطل تم التخلص منه ؟
وكيف وبعد صعود روحه الطاهره للسماء وتساقط دماءه التي انبتت الاف الابطال ليسيرو ع خطاه ان تظن ذلك ايها العدو
ليس هناك كلمه تصف الشهيد لكن يمكن ان تتجرا الحروف وتشكل كلمات لتحاول وصفه فهو شمعه تحترق لتنير للاخرين او من جسده الطاهر جسرا ليعبر علليه الاخرون لبر الامان اتسال كيف استطاعوا ان يواجهو الخوف من الموت اي روح قدسيه يمتلكوها ف تلك اللحظه
تلك القبه الذهبيه (قبه الصخره )التي ذاب في جمالها فتيات القدس واسرت قلوب شبابها واعتكفت ف اذهان شيوخها وانعكست ف عيون صغارها حتي اصبح سبب احتلالها في جمالها
اسروا قوه الرجال واسروا معهم خوفهم من الهزيمه ظنا منهم ان البقيه فتيات وشيوخ ونساء لن يستطيعو حمايتها ولكن مع ادراكم ان كل الفئات يشكلون خطرا عليهم لم يكتفوا باسرهم بل وقتلوهم بابشع الطرق
وع جانب اخر من الفرحه المنكسره الغارقه في وحل الحزن عرائس يزفون بالرصاص في ايديهم دماء ازواجهن وفي جهه اليسار من جسدها تقتل الرصاصه فرحتها وينفجر قلبها وتنتشر الدماء ع الفستان الابيض الذي تحول في لحظات الي كفن
واطفال عاشو تلك الطفوله بين الموت والموت يلعبون بالرصاص وهم حاملين رفيقهم ع اكتافهم يتمثلون انه شهيد
يعيشون طفولتهم بطعم الدماء والاعتقال اتذكر اني قرات ف اخدي الصفحات "اعتقال اطفال وهم نيام "او ليصح المعني فيكون" اقتحام الاطفال بالكوابيس "لا يتركوهم حتي ليعيشوا ف احلامهم
امهات تعتصر قلوبهن وجعا من فقدان ابناءهم اتمني ان نستيقظ من هذا الكابوس
وانتم هنا تتذمرون علي حياتكم المليئه تذكروا تلك الاحداث التي يعيشون بها كل دقيقه
#اماني_الحسيني#
...المزيد

الصحوة الإسلامية الحديثة والحاجة إلى ترشيدها ظهرت منذ زمن ظاهرة الصحوة الإسلامية في أنحاء العالم ...

الصحوة الإسلامية الحديثة والحاجة إلى ترشيدها

ظهرت منذ زمن ظاهرة الصحوة الإسلامية في أنحاء العالم ، أصبح العالم الإسلامي يقظاً إلى ثقافته الإسلامية من جديد وجرت في نفوس الأمة الإسلامية التيارات الدينية وعادت إلى حضارته الأولى الإسلامية بعد ما طالت عليها فترة الهفوة والسهوة وازدحمت عليها أفكار الحضارات الغربية وتطورت في جنبها فِكر العلمانية والليبرالية ، ولكن ضمير الأمة الإسلامية لم يقبل هذه الحضارات الأجنبية بشكل عام
ولم تنتشر هذه الأفكار كما أراد أهلها ولم تسر من ظاهرة الهيئة إلى باطنة قلوب الناس انطلاقا من قول الرسول ﷺ (إن الله لا يجمع أمتي على ضلالة ) رواه الترمذي ۔
فرفضت الأمة هذه الأفكار المادية ونزعت خلع الثقافات الغربية وتزينت بزي الحضارة الإسلامية الطيبة
والله إن هذه النشأة الجديدة أعني نشأة الوعي الإسلامي بشارة سعيدة للإسلام والمسلمين ۔
والله إنها لعودة مباركة فرحت بها القلوب وابتسمت لها الاٰمال وتشجعت بها الرجاء ات وإنه لفوز عظيم لمن سعى وجاهد في سبيل الله لإصلاح الأمة ولإعلاء كلمة الحق العليا كما أنها هزيمة عظيمة لمن أراد سوء اً بها وسعى في خرابها ، وفشل كبير للساعين في تدمير الأمة الإسلامية بإضلالها عن طريق الهدی بفرض العلمانية والحضارات الغربية عليها ، وسقط عظيم لمؤامرات المؤامرين من اليهود والصهيونيين ضد الإسلام والمسلمين ۔
وبهذا ظهر جهل الفكرة القائلة بأن المسلمين لا يستطيعون مسايرة الرقي العالمي ما لم يتقبلوا القواعد الاجتماعية والاقتصادية التي قبلها الغرب وأن تقليد المدنية الغربية هو المخرج الوحيد من ورطة الانحلال الإسلامى ۔
ولكن مما لا شك فيه أن هذه الصحوة كأي جهد بشري معرضة للأخطاء إن لم نقم بترشيدها نحو السداد وهذا الوعي الإسلامي - وإن نشأ اسلاميا - ولكن لا بد من التوعية الصحيحة الإسلامية خاصة في الشباب للاستعجال الطبيعي فيهم ولانحراف فكري لتزاحم الأفكار التطرفية في هذا العصر - وإن كانت بأسباب خارجية ودوافع طبيعية - فنحتاج إلی أن نبحث عن نشأة هذه الصحوة وعواملها ومشاكلها لنكون علی بصيرة في توعيتها وترشيدها ومواجهة تحدياتها۔
ومن المأساة الكبيرة أننا فقدنا القيادة الصالحة الإسلامية منذ فقدنا فأيقظت الأمة من رقودها وحدث الوعي ولكن بدون قيادة تقودها فأصبحت الأمة كقطعان غنم لا راعي لها وكسفينة مملوئة بالمتاع من غير ربانها فمشت حيث شاءت من غير قائد يقودها ۔ففقدنا نقطة الوحدة الإسلامية تجمعها على فكرة أو نظام محدد من تخطيط جماعي ۔
فبما أننا نفقد في هذه الأيام قيادة إسلامية تجمع الأمة الإسلامية في صعيد واحد وتنظمها في سلك واحد ، تفرق العالم الإسلامي وتشتت الأمة الإسلامية وأصبحت مترامية الأطراف ، موزعة الاتجاهات ، مختلفة المذاهب ، متفرقة الأفكار ، متأثرة بشتى العوامل السياسية ، والجغرافية ، والتاريخية ۔
فالنهضة الإسلامية مهما ازدادت ونشرت في العالم تولدت معها مشاكل لا توجد بالأمس فإن الشباب المسلمين تحمسوا بحماس الإسلام ولكن لعدم التوعية الصحيحة وانتشار انحراف فكري سلكو مسالك جنائية من القيام بالعمليات المسلحة واشتباكات انتحارية وغيرها مما أساء إلى الإسلام وأهله ،لا نشك فی حماسهم للأمة الإسلامية ولا نتهم إخلاصهم في نصرة الأمة الإسلامية ولكنه بطريق غير مشروع مما أدى إلى تشويه سمعة الإسلام فى أنظار العالم ۔
وما ذلك إلا لجهل هؤلاء المتحمسين بحقيقة المصطلاحات الإسلامية مثل الجهاد ، ودار الاسلام ، والتكفير ، والردة وغير ذلك ۔
فلا بد من التوعية السلامية ونشر الفكر الصحيح والعقائد الحقة وتوضيح مصطلاحات الإسلام على الأخص في شبان المسلمين ۔
فإن من طبيعة الشباب الاستعجال في الأمور ، والغلو ، والتطرف ثم ازداد ذلك بالظروف السيئة وبالإعلام و غارات الأفكار الفاسدة فلا بد من التوعية الإسلامية للنشء الجديد وترشيد الصحوة الحديثة ودعم الجهود لحصول القيادة الصالحة الإسلامية وجمع الأمة الإسلامية علی وحدة الإسلام ۔۔۔۔


المقدم: محمد عبدالله الراعي
...المزيد

وأرجو أن لا أسيء إلى أحد حين أقول بكل صراحة ووضوح، أن التعايش مع إسرائيل، في الحاضر أو المستقبل، هو ...

وأرجو أن لا أسيء إلى أحد حين أقول بكل صراحة ووضوح، أن التعايش مع إسرائيل، في الحاضر أو المستقبل، هو أسطورة من أساطير الأولين، وإن البحث عن حل سلمي لقضية فلسطين هو خرافة من خرافات الغابرين..
(من كتاب: حوار وأسرار مع الملوك والرؤساء-أحمد الشقيري أول رئيس لمنظمة التحرير الفلسطينية ومؤسّسها) ...المزيد

نمت وعندما نهضت رأيت في ملابسي الداخلية الجنابة على الساعة12.36 في رمضان هل اغتسل عمري13

نمت وعندما نهضت رأيت في ملابسي الداخلية الجنابة على الساعة12.36 في رمضان هل اغتسل عمري13

أريد أن أطرح سؤالا ولا أعرف أين أكتبه فرجاءا دلوني

أريد أن أطرح سؤالا ولا أعرف أين أكتبه فرجاءا دلوني
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
5 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً