بسم الله الرحمن الرحيم

هل للجمعة سنة راتبة قبلها
قال شيخ الإسلام رحمه الله ((والصواب أن يقال: ليس قبل الجمعة سنة راتبة مقدرة، ولو كان الأذانان على عهده؛ فإنه قد ثبت عنه في الصحيحأنه قال: " بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين صلاة ". ثم قال في الثالثة: " لمن شاء "؛ كراهية أن يتخذها الناس سنة. فهذا الحديث الصحيح يدل على أن الصلاة مشروعة قبل العصر، وقبل العشاء الآخرة، وقبل المغرب، وأن ذلك ليسبسنة راتبة. وكذلك قد ثبت أن أصحابه كانوا يصلون بين أذاني المغرب، وهو يراهم فلا ينهاهم، ولا يأمرهم، ولا يفعل هو ذلك. فدل على أن ذلك فعل جائز.
وقد احتج بعض الناس على الصلاة قبل الجمعة بقوله: " بين كل أذانين صلاة " وعارضه غيره فقال: الأذان الذي على المنائر لم يكن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن عثمان أمر به لما كثر الناس على عهده ولم يكن يبلغهم الأذان حين خروجه وقعوده على المنبر. ويتوجه أن يقال: هذا الأذان لما سنه عثمان، واتفق المسلمون عليه، صار أذانا شرعيا.وحينئذ، فتكون الصلاة بينه وبين الأذان الثاني جائزة حسنة، وليست سنة راتبة، كالصلاة قبل صلاة المغرب.
قال ذلك في كتاب سنة يوم الجمعة ...المزيد

لا اله الا الله

من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لاتحبه،وان تسمع داعيه ثم تتأخر عن الاجابه،وان تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره،وان تعرف قدر غضبه ثم تتعرض عنه، وان تذوق ألم الوحشه في معصيته ثم لا تطلب الإنس بطاعته، .......واعجب ذلك كله علمك انك لابد لك من التقرب منه. ...المزيد

https://youtu.be/_8kCYc5JSqk

ما شاء الله

لا اله الا الله محمد رسول الله

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

لا للتطرف الزيدي و انصارهم الحوثة الاتنى عشرية

يجب ان لاننسى اهميه الدعوه لله في يومنا هذا مع كثره الفتن والمنكرات ، اقلها الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

من السنن الربانية والحكم اللاهية الجزاء من جنس العمل

كثير من الشباب يفضل أن يكون في مستقبل حياته لاعباً مشهورا على أن يكون عالما فذًّا، وهناك الكثير من الفروق بين الاثنين، واحدا منها هو أنَّ اللاعب يَقِل عطائه بتقدمِه في العمر ، وتبتعد عنه الأضواء بمجرد تراجع مستواه فضلاً عن توقفه، بينما العالم يزداد تألقاً وإشعاعاً ويزيد عطاءه وينضج أكثر بتقدمه في العمر وكلما تقدم العالم في العمر كلما توهج أكثر وأفاد أمته وعم نفعه. ...المزيد