أناشيد زوار الموقع - كامليا... لقد طال السكوت
منذ 2010-11-05
كاميليا ... لقد طال السكوتُ !!
أكاملياءُ قد طالَ السُّكـوتُ فصبرًا، فليلُ الظلمِ ساعاتٌ تفوتُ
أكاملياءُ عـذرًا إنَّ قوْمِــي أَلْهاهُـمْ غناءٌ ثم رقصٌ ثم قُـوتُ
أكاملياءُ صـبرًا إنَّ ربــي سمـيعٌ، وَهْوَ حيٌ لا يمـــوتُ
أكاملياءُ لا يُثنـيكِ عَــزمٌ عنِ العَـليـاءِ، فالدنيـا تفـوتُ
أكاملياءُ قد أصبحتِ تـاجًا يُزيِّنـُه الـزَّبرجـدُ والياقـوتُ
.. .. ..
أكاملياءُ فضـلًا أخـبريـني بحالِكِ، فالأشواقُ يَقْظى لا تبيـِتُ
وكيفَ وفاءُ وكريستينُ أيضًا؟ ومـا ذاكَ التَّصـبرُ والثُّبـوتُ ؟!
وكيفَ صرعنَّ بيشويَ اللئيمَ؟ وسيدَه شنودةَ- ذيَّاك الطاغوتُ ؟!
.. .. ..
أكاملياءُ قد جددتِ جُـرحًا فمالِ النَّـاسِ ألجمَهم سكوتُ ؟!
بنُو الإسـلامِ ثكْلَى مِنْ فراقٍ لأختٍ خلفَ السُّور أضنَاها المبيتُ
وتحتَ الدِّير مثواها تُنـادِي: " هُو الإسـلامُ دِيـني، ما حييتُ "
تقولُ: وللإلهِ نصَبتُ وجهـي فليس يســوعُ ربٌ أو لهـوتُ
وليسَ لربِ الكونِ زوجٌ أوْ بنينٌ تعـَالى اللهُ ربـِّـي، لا يمـوتُ
هو الـرَّبُ الذي إيَّـاهُ أرجو له دعَـواتي- دومـًا- والقنوتُ
ودِينُ محمدٍ، ديني وعِقـدي عليهِ- في هذه الدنيـا- أمـوتُ
.. .. ..
كتبه: أبو عبد الله / محمد الغنام
أكاملياءُ قد طالَ السُّكـوتُ فصبرًا، فليلُ الظلمِ ساعاتٌ تفوتُ
أكاملياءُ عـذرًا إنَّ قوْمِــي أَلْهاهُـمْ غناءٌ ثم رقصٌ ثم قُـوتُ
أكاملياءُ صـبرًا إنَّ ربــي سمـيعٌ، وَهْوَ حيٌ لا يمـــوتُ
أكاملياءُ لا يُثنـيكِ عَــزمٌ عنِ العَـليـاءِ، فالدنيـا تفـوتُ
أكاملياءُ قد أصبحتِ تـاجًا يُزيِّنـُه الـزَّبرجـدُ والياقـوتُ
.. .. ..
أكاملياءُ فضـلًا أخـبريـني بحالِكِ، فالأشواقُ يَقْظى لا تبيـِتُ
وكيفَ وفاءُ وكريستينُ أيضًا؟ ومـا ذاكَ التَّصـبرُ والثُّبـوتُ ؟!
وكيفَ صرعنَّ بيشويَ اللئيمَ؟ وسيدَه شنودةَ- ذيَّاك الطاغوتُ ؟!
.. .. ..
أكاملياءُ قد جددتِ جُـرحًا فمالِ النَّـاسِ ألجمَهم سكوتُ ؟!
بنُو الإسـلامِ ثكْلَى مِنْ فراقٍ لأختٍ خلفَ السُّور أضنَاها المبيتُ
وتحتَ الدِّير مثواها تُنـادِي: " هُو الإسـلامُ دِيـني، ما حييتُ "
تقولُ: وللإلهِ نصَبتُ وجهـي فليس يســوعُ ربٌ أو لهـوتُ
وليسَ لربِ الكونِ زوجٌ أوْ بنينٌ تعـَالى اللهُ ربـِّـي، لا يمـوتُ
هو الـرَّبُ الذي إيَّـاهُ أرجو له دعَـواتي- دومـًا- والقنوتُ
ودِينُ محمدٍ، ديني وعِقـدي عليهِ- في هذه الدنيـا- أمـوتُ
.. .. ..
كتبه: أبو عبد الله / محمد الغنام
- المصدر:
عصام
منذمحمد المهدي
منذابو محمد
منذصلاح نيبر
منذ