في الحديث «ما أنا في الدنيا إلا كرجل استظل بظل شجرة ثم ذهب وتركها»، ينخدع الإنسان بطول ظل الدنيا وينسى أن ظله أقصر من ظلها، وذهابه قبل ذهابها.