العقاب

لا يُعاقب أحد على خطأ حتى يُسمع عذره وحجته: {ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه عذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين}.

شرع الله

يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه.

اللين والشدّة

اللين والشدّة كل له مناسبته قال الله لموسى وهارون: {فقولا له قولاً ليناً} ولكن لما ظهر عناد فرعون وتكبره شدد عليه {وإني لأظنك يا فرعون مثبوراً}.
 

غض البصر

وليحذر العاقل إطلاق البصر، فإن العين ترى غير المقدور عليه على غير ما هو عليه!! (ابن مفلح رحمه الله).
 

النصح

النصح الذي تكرهه قد يكون دواء لعلتك، فلا نمنعنك مرارة الحق من أن تنصت إليه، فربما صحت الأجساد بالعلل.

الوقت

إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.

العمر

زيادة عمرك يوم واحد غنيمة عظيمة ومكسب كبير لأنك تصلي لله خمس صلوات مع ما يتبعها من نوافل وتلاوة وتسبيح وصدقة فاحمد الله على بقاءك يوما واحدا.

انبهار الهدهد

انبهار الهدهد بحضارة سبأ لم يحجبه عن رؤية كفرهم، قال: {وأوتيت من كلّ شيء ولها عرش عظيم وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم}.
 

القلب

قال ابن القيم رحمه الله: "في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفة الله".

من ساقت عاطفتُه عقَله

من ساقت عاطفتُه عقَله وضع آراءه في غير موضعها، فإذا زالت العاطفة تغيّر، وظن أنه زاد علماً والحق أنه نقص عاطفة، وعلمه لم يتغير.

طريق الأولياء

قال الغزالي رحمه الله: "إذا رأيت الله يحبس عليكَ الدُّنيا، ويُكثِر عليكَ الشَّدائد والبَلْوَى، فاعلم أنكَ عزيز عنده وأنك عنده بمكان، وأنه يسلكُ بكَ طريق أوليائه وَأصفيائه وأنه يراك، أما تسمعْ قوله تعالى: {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}.

الذكر والتفكر

عبادتان تكونان مع الإنسان على كل حال وفي كل زمان {الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض}.
 

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً