الإصلاح والحسبة

الإصلاح والحسبة في الدول لابد أن يكون مهمة جماعة (أمّة) لا مهمة أفراد {ولتكن منكم أمّة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر}.
 

القبيح

من لم يمنع نفسه من قبيح القول أو العمل صار القبيح له عادة.

عناد الظالم

بعض الظلمة لا يعاقبهم الله لضعف العناد في قلوبهم لوجود من يُشرّع لهم الظلم، والله عدل لا يؤاخذ ظالماً جاهلاً كظالم معاند ولو كان ظلم الجاهل أشد. 

التوبة

كلما تجدد الذنب جدد له التوبة فإن الذي خلقك يعلم أنك من طين ومن ماء مهين تضعف وتخطيء وتغفل وتنسى فعُد واستغفر وتأسف وانكسر.
 

العاقل

النظر إلى مكان القدم قبل وضعها، أولى من النظر إلى أثر الأخرى بعد رفعها، العاقل لا ينظر إلى ماض يُشغله عن حاضر فبصره واحد.

نعمة العلم

نعمة العلم هي حقيقة التفاضل بين البشر {ولقد آتينا داود وسليمان علماً وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين}.
 

الاستغفار

قال ابن تيميه رحمه الله: "والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع، فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلبه.. فعليه بالتوحيد والاستغفار؛ ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص".

العقاب

لا يُعاقب أحد على خطأ حتى يُسمع عذره وحجته: {ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه عذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين}.

شرع الله

يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه.

اللين والشدّة

اللين والشدّة كل له مناسبته قال الله لموسى وهارون: {فقولا له قولاً ليناً} ولكن لما ظهر عناد فرعون وتكبره شدد عليه {وإني لأظنك يا فرعون مثبوراً}.
 

غض البصر

وليحذر العاقل إطلاق البصر، فإن العين ترى غير المقدور عليه على غير ما هو عليه!! (ابن مفلح رحمه الله).
 

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً