المصدر: فريق عمل طريق الإسلام

القسام تطلق على القصف الذي استهدف حيفا والقدس وتل أبيب الليلة اسم عملية العاشر من رمضان وتهديها لأرواح شهداء الجيش المصري في معركة أكتوير1973 (د. ياسر الزعاترة).

غزة تتلقى ضربات المحتل بثبات، وترد بقوة وإباء. مجتمعها صامد، والمجتمع الصهيوني خائف ومذعور، ويطالب  بحرب إبادة. غزة لا تعرف الهزيمة. (د. ياسر الزعاترة).

وضع الفلسطينيين نادر في تجارب الاحتلال والمقاومة. هو محاصر من كل الاتجاهات، ولا وجود لمدد لوجيستي لمقاومته. مع ذلك، هو يقاوم ولا يستسلم. (د. ياسر الزعاترة).

الأسوأ على الإطلاق في وضع الشعب الفلسطيني هو أنه له قيادة ترفض المقاومة وتعتز بالتعاون الأمني مع العدو، وتعلن أنها عاجزة عن مقارعته. (د. ياسر الزعاترة).

ندعو الأمة الإسلامية لوقفة تضامنية عامة مع أهلنا في غزة غدا الخميس لدعمهم في مواجهة العدوان الصهيوني والدعوة لمساعدتهم وفك الحصار عنهم #انشر. 

الحرب على غزة بدأت عقب زيارات أمنية إسرائيلية مصرية متبادلة قبل عدة أيام!! ضوء أخضر من مصر ودولة خليجية!!

الإنسان الذي لا يهتم بأمر المسلمين هو في الحقيقة ناقص الإسلام. #غزة_تحت_القصف

الأهداف الحقيقية هي التي تسجلها المقاومة في شباك الصهاينة، اللهم سدد رميهم وارحم شهداءهم. 

صمود إيماني رائع بإمكانات متواضعة، يؤكد أن الجهاد إرادة، الأمة تحتاجكم أكثر مما تحتاجونها، رب اربط عليهم وانصرهم.

من ظن أن غزة تنزف الآن فليراجع نفسه، غزة إنما تتبرع بدمائها لأمة أصبحت بلا دم. 

من المعيب أن تتحول مصر إلى مراسل عند الإسرائيليين يبلغ التهديدات لأهل غزة. (د. عزام التميمي).

كم يصغر الإنسان، ويحتقر ذاته، وتتبخر كل ذرة خير في كيانه، وتُطمس آدميته عندما يشاهد الجحيم الصهيوني يُصب على غزة، ثم يشمت وينتشي ويرقص !!