في رمضان

في رمضان ... تكون الفرصة عظيمة لتعلّم الزهد، فلا نسرف في الأكل والشرب ولنجعل لنا منه القليل والكفي فقط لتتزود به على الصيام والقيام، ولنتذكر وقتها إخواننا في سوريا والصومال وبورما.

صفوف المصلين

في رمضان ... صفوف المصلين في التراويح تتزاحم والأكتاف تتلاحم والأقدام تلتصق والخشوع يهيمن والرحمة تتنزل والجنة أمام الأعين تحضر ثم تتمايل.

تصدق على نفسك

قال أبو ذر رضي الله عنه: "قلت: يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل؟ قال: «تَكُفّ شَرّكَ عَنِ النّاسِ، فَإِنّهَا صَدَقَةٌ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ» (متفقٌ عليه).

اختلاف العلماء

اختلاف العلماء لا يعني فتح باب الاختيار لأحد القولين والشهوة ليست دليلًا مرجحاً فالدواء لا يعرف بطعمه فتحرّ عالما لدينك كما تتحرى طبيباً لبدنك. 

العقوبة والابتلاء

يُظَن أن العقوبة والابتلاء تكون بفقد المال والولد فقط، ولكن أعظم أنواع العقوبة والابتلاء أن ترى الحق ثم يُنفرّك الله منه. 

ظل الدنيا

في الحديث «ما أنا في الدنيا إلا كرجل استظل بظل شجرة ثم ذهب وتركها»، ينخدع الإنسان بطول ظل الدنيا وينسى أن ظله أقصر من ظلها، وذهابه قبل ذهابها.

الطريق

قد لا تُدرك غايتَك البعيدة، ولكنك تحفظ بالنظر إليها سلامةَ الاتجاه، واستقامةَ الطريق (الشيخ عصام العطار).

مالكم لا ترجون لله وقارا

إذا كان الله قد حرم علينا أكل الطيبات في نهار رمضان ، فكيف بمن ينتهك حرمات الله ليلاً و نهاراً
{مالكم لا ترجون لله وقارا} !

غزة تحت القصف

نحزن للخسائر، ولكن نعلم أن ما عند الله خير وأبقى {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون}.

في رمضان

في رمضان ... يتحول المسلم إلى كتلة من النور وشعاعا يشع به على الناس بكل الخير وعظيم السرور، فيلين الجانب، ويساعد المحتاج، ويطبب العليل، ويصنع الخير، ويغلق أبواب الشر.

العتق من النار

في رمضان .. إحساس غريب وثقة غالية تدبّ في النفس كل ليلة بأن الله قد أعتق الرقبة وغفر الذنب.

المفلس

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ؟»، قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ، فَقَالَ: «إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ، وَصِيَامٍ، وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا، وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا، وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ، فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ» (رواه مسلم).

يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
11 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً