مكة: صفاء ونقاء السر والعلانية يصدقه القلب ويكذبه اللسان

 

الصفاء والنقاء يجعلك واحدا في كل الأحوال.  إذا كنت تطلب الصواب في الأهداف، فاطلبه كذلك في الطريقة.  فليس هدف إصلاح الناس، يبرر شتمهم وغيبتهم والبحث بالمناقيش عن أخطائهم, وتأويل تصرفاتهم بما يوافق الهوى. 

 

 

كقول القائل: تقرر ثم تبرر!. هذه الخطبة تساعدك إن شاء الله، في أن تصفو نفسك لتصير متساويا قلبا ولسانا. وهذه التي لا نطيق. إن كثيرا ما يدور بين المسلمين من خلافات ومشاحنات لهذا الموضوع فيه نصيب كبير.

 

ليت المسلمين يتعاملون بأنعم من الحرير وبأرق من ملمس سطح الماء الراكد.

Audio player placeholder Audio player placeholder

معلومات

هو سعود بن إبراهيم بن محمد آل شريم من قحطان وهي قبيلة مقرها محافظة شقراء بنجد.

ولد بمدينة الرياض عام 1386هـ ، درس المرحلة الإبتدائية بمدرسة عرين ثم المتوسطة في ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً