القدس ومن لها ؟

يستعرض فضيلة الشيخ الواقع المعاصر لقضية القدس وصفحات من التاريخ القديم للقضية مخططات أسبانية وبرتغالية وأمانى قديمة لتحطيم بيت الله الحرام التاريخ الأسود للرافضة وتكالبهم على المسلمين عندنا كل الامكانيات ولكن أين إرادة نور الدين محمود

Audio player placeholder Audio player placeholder

كل أمتى يدخلون الجنة إلا من أبَى

التعليق على حديث ..كل أمتى يدخلون الجنة إلا من أبَى

Audio player placeholder Audio player placeholder

فتنة ما يسمى بالتقريب بين السنة والرافضة

مازال العداء مستمرا بين الرافضة وأهل السنة مؤكدا على فساد ما يسمى بـ ..التقريب بين السنة والرافضة.. فالرافضة دين جديد لا يعرف الإسلام الذى أنزله الله تعالى وأوحى به إلى نبيه ومصطفاه محمد صلى الله عليه وسلم ونقله الصحابة عنه ثم التابعون عن الصحابة وهكذا ... أما هؤلاء الرافضة المنافقون فهم لا يعرفون هذا الإسلام ، بل هم من أشد أعدائه ، إنهم حلفاء اليهود والنصارى بالأمس واليوم بل وغدا ، لا يعرفون إلا الكذب والخداع والدماء والتضليل ، فلا ينبغى لمسلم أن يفتن بهؤلاء أو بدينهم ...

Audio player placeholder Audio player placeholder

وما تخفي صدروهم أكبر

منذ سنوات تزيد على العشرين تقريبا، والمرء يزداد إيمانا بخطورة الرافضة ودورهم الخبيث فى محاربة الإسلام والمسلمين، كانت مفردات هذا التصور فى الحرب الأهلية بلبنان فى سبعينات وثمانينات القرن المنصرم، ثم رأيناها جليا فى الحرب العراقية الإيرانية، ثم رأيناها بوضوح فى تحالف الرافضة الخبثاء مع عبدة الصليب واليهود فى حربهم ضد المسلمين فى أفغانستان والعراق، لقد انفضح المخبوء وانكشف المستور، ولم يعد للمسلمين السنة إلا أن يفيقوا ويعلموا عدوهم ويعدوا العدة العلمية والعملية لصد جحافل الكفار من اليهود والصليبيين والملاحدة والمشركين وجحافل المنافقين من الشيعة الرافضة والعلمانيين، لابد من صد هذه الجحافل وردعهم بسيف العلم والسنان، أفيقوا يا أهل السنة ... أفيقوا يا أهل السنة ... إليكم هذه المادة راجيا من الله القبول ومن إخوانى الدعاء والله من وراء القصد.

Audio player placeholder Audio player placeholder

معلومات

أحمد عبد الرحمن النقيب

والنقيب: لقب العائلة لمدة تزيد عن ثلاثة قرون تقريبا.

المولد: ولد بمدينة السنبلاوين - محافظة الدقهلية ، وقضى أكثر عمره متنقلا بين ...

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً