‏(30) الحديث الأول " مثل الذي يذكر، ربه والذي لا يذكر، ربه مثل الحي والميت "‏

‏(28) فضل الذكر قوله تعالى " واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول "‏

‏(26) فضل الذكر قوله تعالى " فاذكروني أذكركم "‏

بداية التعليق على أول الكتاب. شُرع في فضل الذكر.

‏(25) دُعَاءُ الْوُقُوفِ عَلَى الصَّفَا وَالمَرْوَةِ

• التعليق على آية البقرة " إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ  فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ "
• التردد بعد الفريضة والتردد على الحرم.
• الحج والعمرة والأعمال الصالحة.
• الشيخ ابن سعدي رحمه الله عمم الآية أكثر من ابن جرير.
• لا يستثقل المشقة والتعب.
• الحسرة على ما أنفق.
• لا نتعامل مع الله بهذه الطريقة.
• البحث عن الأرخص.
• الرسول صلى الله عليه وسلك قرب مائة من الأبل وتكفيه شاة واحدة.
• الله شاكر عليم.
• مساهمة مالية وربحها مائة بالمائة.
• مساهمة إلى سبعمائة ضعف.
• التوحيد عند الصفا والمروة.
• لا مدد ولا أولياء.
• الله عزوجل له الملك والحمد.
• الابتلاء الذي يعقبه التمكين.

‏(23) إِنَّ الْحَمْدَ، وَالنِّعْمَةَ، لَكَ وَالْمُلْكَ، لاَ شَرِيكَ لَكَ

• الله تبارك وتعالى هو مولي النعم ومسديها.
• لام الجنس.
• لا يصح أن تتوجه العبادة لغيره وهو المنعم " إن الشرك لظلم عظيم ".
• من النعم أن وفقه للحج.
• ينخلع من كل شيء ليزداد تقربا إلى الله بسبب هذه النعم المتتابعة.
• الاعتراف والإقرار بالملك كله لله.
• الفرق بين إنَّ بالكسر وأًنَّ بالنصب في التأكيد والتعليل وكلاهما.
• الملك كمال والحمد كمال واجتماعهما كمال ثالث.
• الملك كمال والنفع والإحسان كمال واجتماعهما كمال ثالث.
• اقتران الأوصاف.
• التلبية مشتملة صراحة على التوحيد.
• التلبية ترد على جميع الطوائف المنحرفة.
• عطف الملك مع الحمد وعطف الملك مع النعمة.
• ما يدل هذا العطف في التلبية.

‏(22) لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد، والنعمة، لك والملك، لا شريك لك – الجزء الثاني

ليت من يحج يسمع هذه المادة؛ ليستشعر كثيرا من المعاني الغائبة !