كيف يبدأ المصلون في إتمام الوقوف للصلاة؟ وهل يكون إتمام الصف من اليمين أو من المنتصف؟

هناك مسألة اختلف الكثيرون حولها، وهي وضع اليدين أثناء القيام في الصلاة. فما الوضع الصحيح؟ نرجو توضيح ذلك.

حضرت إلى الصلاة فوجدت كل الصفوف التي أمامي مكتملة، فصليت منفرداً وحدي في صف. فما حكم الدين في ذلك؟ وما الحكم إذا وجدت صبياً لم يبلغ الحلم؛ فهل يصح الوقوف معه؟

بعد التشهد الأخير؛ هل هناك دعاء مخصوص كان يقوله المصطفى صلى الله عليه سلم؟ وهل ذلك من أساسيات الصلاة؟ أي هل هو فرض أو سنة؟ وإذا لم يكن الإنسان يحفظ الدعاء المخصوص؛ هل له أن يجتهد في أدعية أخرى؟

بعد أداء الفريضة نرى بعض المصلين يغيرون أماكنهم إذا أرادوا صلاة السنة. فما الحكم في ذلك؟ وهل له شاهد من الدين؟

لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحمل الحسن والحسين ابني السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، وكان يحمل أمامة بنت العاص بن الربيع بنت السيدة زينب رضي الله عنها. فإذا صح هذا؛ فهل يصح أن يصلي المسلم وهو يحمل طفلاً، والطفل لا يعي أمر الطهارة والنجاسة؟ وإذا ركب الطفل على المصلي وملابسه نجسة؛ فهل تصح صلاة هذا المصلي؟

يوجد خلاف كبير في حكم قراءة المأموم خلف الإمام. نود توضيح ذلك؟

وجدنا طفلاً رضيعاً ملقى على الطريق، فوضعناه في ملجأ بجوار مسكننا، وتربى الطفل حتى تخرّج من بعض المدارس، ونال قسطاً وفيراً من التعليم، وأراد بعض أهالي الحي أن يجعلوه إماماً في المسجد الذي بُني حديثاً، فقال البعض: "هذا لا يجوز"، فما حكم الدين؟

إذا أمّ رجل صبيين فأكثر؛ فهل يجعلهما خلفه أو عن يمينه؟ وهل البلوغ شرط لمصافة الصبي؟

نرى البعض يختلفون في تحريك أصابعهم عند التشهد في الصلاة. فما الصحيح في هذا الأمر حسب ما ورد من السنة؟

نرى بعض المصلين يحرك يديه كثيراً في صلاته، فهل يبطلها ذلك؟ وما عدد الحركات التي تبطل الصلاة؟

هل يفضل ختم الصلاة بعد أداء الصلاة مباشرة أم بعد ركعتي السنة؟