إذا قلنا إن النهي عام عن الصلاة بعد الفجر، وجاءت أحاديث تخصص بعض الصلوات بعينها مثل قضاء راتبة الصبح، أو ركعتي الطواف، أما غير ذلك فيكون النهي عاماً، ويرد على من استدل بحديث الرجل الذي دخل المسجد وأمره النبي صلى الله عليه وسلم بأن يقوم ويصلي تحية المسجد، بأنه أمره في وقت لم يكن فيه نهي، ويقول إن النهي قوي في قوله عليه الصلاة والسلام "لا صلاة بعد الصبح" وأيضاً يقول ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينهى عن الصلاة بعد الصبح ويطرد من يفعل ذلك، فما جوابكم؟

ما الأفضل للمسافر: هل يأتي بالسُنن الرواتب وما يتطوع به من النوافل خاصة إذا كان في المسجد الحرام، أم يقتصر على الوتر وركعتي سُنة الفجر؟

متى يسجد لله سجود شكر، وما صفته، وهل يشترط له وضوء؟

إذا أتيت المسجد وصلاة العصر قائمة، فهل يجوز لي أن أصلي سُنة العصر بعد أداء الفريضة؟

ما حكم قضاء صلاة الفرض لمن فاتته الصلاة مثل الفجر والعصر وغيرها في أوقات النهي المغلظة؟

ما صحة حديث: "بين كل أذانين صلاة"، وهل إذا خرج الرجل من المسجد ثم عاد عن قرب فإنه لا يصلي تحية المسجد، وما الدليل؟

ما هي الأوقات التي تُكره فيها الصلاة، وما سبب كراهة الصلاة فيها؟

هل المعتبر في دخول وقت النهي بعد صلاة الفجر، أو العصر صلاة الناس، أو صلاة الشخص نفسه؟

ما حكم "تحية المسجد" بالنسبة للداخل إلى مكتبة المسجد في الحالات التالية:

1- إذا كان باب المكتبة داخل المسجد.
2- إذا كان باب المكتبة خارج المسجد.
3- إذا كان للمكتبة بابان أحدهما داخله والآخر خارجه؟ والله يحفظكم ويرعاكم ويمدكم بعونه وتوفيقه؟

ما هي "أوقات النهي" للصلاة، وأما "تحية المسجد" قبل صلاة المغرب، هل تكون قبل الأذان أو بعده؟

هل "صلاة الحاجة" و"صلاة حفظ القرآن" هل ثبتت مشروعيتها؟

هل تشترط الطهارة في "سجدة التلاوة"، وما هو اللفظ الصحيح لهذه السجدة؟