إن البخاري ومسلمٌ أخرجا في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، قال: شهد عندي رجال مرضيون وأرضاهم عندي عمر بن الخطاب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس وبعد العصر حتى تغرب، وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه أوقات النهي عن ... أكمل القراءة

إن من العادات السيئة الموروثة عن مجتمع البادية السعي لصعوبة الحلال وتسهيل الحرام!! وهذه العادة دارجة في كثير من المجتمعات، فالحرام سهل لأن الحضانة لا تكون على الوجه الشرعي المرضي، ولأن الاختلاط سائد، فالحرام سهل جداً في المجتمعات السائبة، والحلال صعب جداً لكثرة الضوابط والشروط والعادات!! وهذا مناف ... أكمل القراءة

هذا الحديث بيّن النبي صلى الله عليه وسلم فيه أن قوماً من هذه الأمة يأتون بحسنات أمثال الجبال، ولكن الله لا يتقبلها منهم لما علم في قلوبهم من عدم خوفه وخشيته، ولذلك قال: "كانوا إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها"، فالذي إذا خلا بمحارم الله انتهكها معناه أنه لا يخشى الله ولا يخافه، فإذا كان يستشعر مراقبته ... أكمل القراءة

بالنسبة لمن استخرج المني حتى أنزل -نعوذ بالله- في نهار رمضان فإن الكفارة تلزمه، سواء كان إخراجه بمقدمة من مقدمات الجماع أو استمناء باليد أو بغير ذلك، فعليه أن يتقي الله ويتوب إليه وأن يقضي ذلك اليوم وأن يكفر كفارة تجبر له ما فعل، بصيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكينا أو عتق رقبة. أكمل القراءة

إن ما كان يمكن تداركه من ذلك فعلى أهل البيت أن يتداركوه، والتوبة تجبُّ ما قبلها، فيمكن أن يغير الإنسان نيته ويصدق مع الله سبحانه وتعالى في بقية عمره، ولو لم يبق منه إلا اليسير، فيحقق الله رجاءه ويكفر عنه سيئاته. -------------------------- نقلاً عن موقع الشيخ أكمل القراءة

إنه صحيح، وقد ورد في معناه عدد كثير من الأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم. -------------------------- نقلاً عن موقع الشيخ أكمل القراءة

إن الحديث صحيح، وإن انطباقه على أولاد الزنا غير صحيح، لأن المقصود به اللحم الذي نبت من مال حرام، فهذا مخرج الحديث ومقصده. أما أولاد الزنا فقد اختلف فيهم الناس، فورد فيهم بعض الأحاديث الضعيفة في الوعيد اللاحق بهم، مثل: "ولد الزنا لا بد أن يزني"، ومثل: "ولد الزنا شر الثلاثة"، لكن تلك الأحاديث لا تصح ... أكمل القراءة

لا، تلك القصة من أصلها لا تصح بسند يعرف. -------------------------- نقلاً عن موقع الشيخ أكمل القراءة

إن السؤال فيه قلب، فكان اللازم أن يسأل عن القدر الذي يكفيهم تحصيله من المال ولا يعطلهم عن العلم الذي يطلب منهم تحصيله، وعموماً فالشاب المسلم لا بد أن يوازن أموره وأن يضبطها، وأن يجعل لنفسه خطة يستغل فيه وقته، ولا بد أن يكون استغلاله للوقت مناسباً لطاقته وجهوده والمكان الذي هو فيه، فالوقت كثير جداً ... أكمل القراءة

إن تحصيل العلم لا يشترط فيه التفرغ له، فلم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متفرغين لطلب العلم، بل كانوا يغزون معه ويدعون إلى الله ويكدون ويتجرون، والله تعالى يقول: {علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه}، فبحسب ما ... أكمل القراءة

إن قراءة القرآن من الأمور التي لا ينبغي أن يؤخذ عليها الأجر، فالقرآن لا يشترى به ثمن قليل، فقد لام الله سبحانه وتعالى أهل الكتاب بأخذهم ثمنا قليلا بكتاب الله، وإذا كان الإنسان سيأخذ ثمناً على القرآن فليكن على تعليمه أو على كتابته، ولا يكن على قراءته، فالقراءة عمل شخصي لا يتعدى الإنسان إلى من سواه ... أكمل القراءة

إنه عاص قد قامت عليه الحجة بما تعلم، فلذلك على الإنسان أن يؤدي زكاة علمه الذي تعلمه، ومنع الزكاة كما تعلمون من أكبر الكبائر، وقد قال الله تعالى: {وويل للمشركين * الذين لا يؤتون الزكاة}، وقال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة}. -------------------------- نقلاً عن موقع ... أكمل القراءة