يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، وإلا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير"، وإذا كان الإنسان مرضي الدين والخلق فإن رده على أساس مجرد الطبقات الاجتماعية التي ما أنزل الله بها من سلطان سبب للقطيعة والنفرة، وسبب لحصول الشحناء بين الناس، وهو فتنة وفساد في الأرض ولذلك لا ... أكمل القراءة

إن هذا إذا عقداً نكاحاً وجعلا الصداق في ذلك الدين، فإن ذمة الوالد الذي هو الولي قد شغلت لابنته بذلك المال فأصبح الصداق ذلك المال الذي هو دين على والدها، ويجب عليه أن يحصله لابنته وأن يسلمه إليها، إلا ما أعطته منه. -------------------------- نقلاً عن موقع الشيخ أكمل القراءة

إن النبي صلى الله عليه وسلم فرض الدية على أهل الذهب ألف دينار، وعلى أهل الفضة عشرة آلاف درهم، وعلى أهل الإبل مائة من الإبل، وجعلها مخمسة في الأسنان، ولم يجعل فيها ذكوراً، وفي دية الخطأ شبه العمد غلظها بالتثليث، حيث جاء في حديث القاسم بن ربيعة عن عقبة بن أوس عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى ... أكمل القراءة

إن الدين من حقوق الآدميين وهي مقدمة على حقوق الله، لأن حقوق الآدميين هم فقراء إليها، وحقوق الله، الله غني عنها، فلذلك لابد أن يستأذن أصحاب الدين في الأسفار كالحج والجهاد ونحو ذلك، فإذا أذنوا فلا حرج يسافر الإنسان، وإذا لم يأذنوا فلا بد أن يؤدي إليهم حقوقهم. -------------------------- نقلاً عن ... أكمل القراءة

إن المرأة في حال حملها ضعيفة، فتستحق حينئذ الإنصاف والعدل، وعلى الرجل أن يصبر على أذاها في ذلك الوقت، لكن عليها هي أيضاً أن تتقي الله، وأن تعلم أن الإنسان مسؤول عما يقوله في كل أحواله، وأنها مكلفة مسؤولة عما تقول. -------------------------- نقلاً عن موقع الشيخ أكمل القراءة

إن المرق الذي يسمى بماجي إذا كتب عليه الذين يصنعونه أن فيه دم الخنزير أو لحمه أو شيئاً من اللحوم غير المذكاة فلا يحل استعماله ولا بيعه ولا استيراده، ويجب على من يملك شيئاً منه أن يرميه أو يتلفه ولا يحل له بيعه وسيعوضه الله خيرا منه. أما إذا لم يكتب ذلك في نشرته أو لم يكتب عليه مواد تصنيعه، ولم ... أكمل القراءة

لا، فإن الله سبحانه وتعالى حدد حدوداً لا يحل تعديها ولا النقص منها، وما حدده الشارع من المقدرات فلا يحل النقص منه بحال من الأحوال، فالدية دية الرجل ألف دينار من الذهب أو عشرة آلاف درهم من الفضة أو مائة ناقة، هذا تحديد رسول الله صلى الله عليه وسلم للديات في كتاب عمرو بن حزم وهو محل اتفاق بين ... أكمل القراءة

إنه إذا كان ولياً لها كابن العم مثلاً فذلك من الأمور الجائزة، وإشهاد العدلين إنما هو على العقد وهو ولي يحل له ذلك. -------------------------- نقلاً عن موقع الشيخ أكمل القراءة

إن تعدد الأذان مشروع في الجمعة وفي صلاة الفجر، وفي صلاة الفجر يسن أن يؤذن من السدس الأخير من الليل ليقوم النائم ويغتسل الجنب ويتأهب الناس للصلاة، ويسن كذلك أذان ثان عند طلوع الفجر ليعلم الناس أن الفجر قد دخل فيكفوا عن المفطرات إذا أرادوا الصوم ويصلوا كذلك، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ... أكمل القراءة

لا، ليس صحيحاً، لكن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه: {والذين هم لفروجهم حافظون * إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون}، وذلك مما وراء ذلك. أكمل القراءة

إن البخاري ومسلمٌ أخرجا في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، قال: شهد عندي رجال مرضيون وأرضاهم عندي عمر بن الخطاب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس وبعد العصر حتى تغرب، وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم في حديث عمرو بن عبسة رضي الله عنه أوقات النهي عن ... أكمل القراءة

إن من العادات السيئة الموروثة عن مجتمع البادية السعي لصعوبة الحلال وتسهيل الحرام!! وهذه العادة دارجة في كثير من المجتمعات، فالحرام سهل لأن الحضانة لا تكون على الوجه الشرعي المرضي، ولأن الاختلاط سائد، فالحرام سهل جداً في المجتمعات السائبة، والحلال صعب جداً لكثرة الضوابط والشروط والعادات!! وهذا مناف ... أكمل القراءة