إن هذا من العينة أو من المرابحة للآمر بالشراء، فإن كان طلب منه أن يشتري له تلك البضاعة وأومأ بتربيحه أو ضمن له أن يشتريها منه فإن عليه إذا اشتراها أن يشتريها منه كذلك، وهذا النوع من الأمور الجائزة. أما إن كان هو قد أوهمه أن البضاعة عنده فباعها له قبل أن يشتريها فهذا حرام، وهو من بيع ما ليس ... أكمل القراءة

إنهن كاذبات فعليهن أن يتقين الله فيما فعلن، وأن يعلمن أن التكليف لا يفترق حال الإنسان فيه في المسجد وحاله في الشارع وحاله في البيت، فهو مكلف على كل حال، ومعه الملائكة الذين لا يخفى عليهم شيء من تصرفاته: {وإن عليكم لحافظين * كراماً كاتبين * يعلمون ما ... أكمل القراءة

نعم، إن الشركة حينئذ تصبح شخصية اعتبارية، شخصية بذاتها والدين الذي يتحمله كل واحد منهما لصالح الشركة هو دين عليهما معاً، وفي ذمتهما معاً. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله. أكمل القراءة

إن على الإنسان إذا أراد أن يصلح نفسه ويصلح الآخرين أن يلتزم أربعة أمور: - أولاً: أن يتعلم ما أمر الله بتعلمه. - ثم أن يعمل بكل حرف تعلمه. - ثم أن يدعو إلى ما تعلمه وعمل به. - ثم أن يصبر على الأذى في سبيل ذلك، ويستوي في هذا الكبير والصغير والمرأة ... أكمل القراءة

إنه لا يجوز لأنها ليس فيها نفع شرعي، ومن شروط المعقود عليه أن يكون منتفعاً به. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله. أكمل القراءة

إن هذا لا يجوز إلا للضرورة، والضرورة لا توصف بجواز ولا غيره من الأحكام لأنها بعد الأحكام، كما قال الله تعالى: {وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه}، فهذا من التعاون على الإثم والعدوان، لأن البنوك ليس لها رأس مال حقيقي، وإنما رأس مالها أموال الناس التي تأخذها فتجري بها عملياتها، فمن ساعدهم ... أكمل القراءة

إن في صحيح مسلم أن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله إن الشيطان شغلني عن صلاتي وقراءتي وكاد يفسدها علي!! فقال: "ذلك شيطان اسمه خِنْزَبْ، فإذا وجدت ذلك فانفث عن يسارك ثلاثاً، وقل: أعوذ بالله من خنزب فإنه لا يضرك"، ففعل ذلك فذهبت عنه الوسوسة، فينفث ... أكمل القراءة

أن يوقظهم للصلاة فعلى الأقل يصلون الصلاة في وقتها، فإن استطاعوا بعد الصلاة أن يذكروا الله الأذكار الواردة فهذا أفضل لهم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله. أكمل القراءة

نعم، يشرع له ذلك، نعم بعد التشهد قبل السلام، وفي أثناء السجود، وفي أي وقت فهو لا يقصد به قراءته على أنه قرآن بل هو دعاء. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله. أكمل القراءة

إن عليه أن يتعود على هيئة الركوع، وأن يجتنب ذلك الانحطاط الشديد المخالف لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ولأدب الصلاة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله. أكمل القراءة

إن الله سبحانه وتعالى أخبر في هذه الآية أن المرأة إذا {خافت من بعلها} أي زوجها، {نشوزاً} أي تكبراً عليها، وغلظة عليها، {أو إعراضاً} عنها، وتضييعاً لحقوقها، فإنها يجوز لها أن تصالحه بأن تأخذ منه مالاً مقابل المبيت، أو أن تدفع له مالاً ليطلقها، وهذا هو الخلع، وهذا هو الصلح الذي شرعه الله بينهما، {أن ... أكمل القراءة

إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر"، وقال: "حد ما بين المرء والشرك والكفر ترك الصلاة فمن تركها فقد كفر". ومن تركها تهاوناً أو تكاسلاً فقد اختلف هل يكفر بذلك أم لا؟ أما من تركها شكاً فيها أو شكاً في الوجوب أو جحداً لها فهو كافر قطعاً لا يصلى عليه ... أكمل القراءة