تكلمتم عن بر الوالدين وحقوق الآباء والأمهات، فنرجو توجيه نصيحة للآباء ليساعدوا أبنائهم على برهم.

ماذا يجب على المرأة الحامل أثناء الصيام؟ وسؤال آخر ما حكم النظر إلى التلفاز في رمضان وغيره؟

ما هي أسباب رقة القلوب؟

ما حكم قول بعض الناس: "لا والنبي"؟

ما حكم من يسب والديه أو أحدهما لأن بعض الشباب يسب الوالدين خاصة الأم لضعفها وعدم الخوف منها.

بإنجاز: ما هي أهم أحكام المعتدة المتوفى عنها زوجها؟

ما حكم دعاء الجن مثل قول بعض الناس: "خذوه"، "امكروا به" وغير هذا من الألفاظ في دعاء الجن والاستعانة بهم.

إن بعض الوالدين قد يقع في بعض المعاصي كشرب الدخان أو الشيشة أو النظر إلى ما حرّم الله كمشاهدة المسلسلات أو سماع الغناء، كيف للابن أن ينصح والديه في مثل هذه الحالة؟ وكيف يتعامل معهما؟

من الناس من يسأل: ما حكم شراء وبيع الأسهم للشركات والمؤسسات التي تودع أموالها في البنوك وغير ذلك، ومنهم من يسأل عن بعض المكاسب التي فيها شبهات كتأجير المحلات لبعض من يتعامل بما حرم الله وغير ذلك من أنواع المشاخص؟ فنرجو الإفادة في ذلك جزاكم الله خيراً.

إن من سوء المعاملة مع الله أن ينصرف الإنسان عن الله عز وجل إلى غيره مثل السحرة والمشعوذين عند الشدائد، فهل من توجيه حول ذلك؟ وفقك الله.

أنا شاب أريد التوبة والهداية، ولكن كيف السبيل؟ وما الطريق؟ وكيف أترك المعاصي وأترك جلساء السوء وهم يأتون إلي ويجالسونني! وأشاركهم في سماع الأغاني واستعمال ما يغضب الله تعالى، وأحس بقسوة في قلبي، فكيف العلاج لي ولأمثالي؟ جزاك الله خيراً فلعل الله أن ينفعني بك.

تعليقاً على الأخت التي سألت عن حالها ولم تتزوج هي ولا أخواتها، نقول: يا فضيلة الشيخ قد يتقدم البعض لأمثال هذه الأخت ولكن قد يواجه عقبة: إما أنه يريد هذه الأخت أو أحد أخواتها زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة، أليس بعض زوج أفضل من عدم زوج؟ السبب الثاني: أن بعض الأخوات تتمسك بالعمل وترفض الزواج من أجل العمل! فما تجيب وفقك الله خصوصاً في المسألة الأولى، وهي مسألة الثانية والثالثة أليس نساء الصحابة بل نساء النبي صلى الله عليه وسلم بل كتاب الله تعالى ذكر التعدد في النساء؟ نرجو التوجيه وبيان أن ذلك الأمر ليس عيب وإنما هو من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.