إنني أشكو أنا وكثير من طلاب العلم من عدم وجود الخشية، ومن آثار هذا أننا لا نستطيع قيام الليل، فنريد منك وصية لي ولإخواني كي تعيننا على ذلك.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها"، كيف يكون هذا؟ وكيف نرد على من قال: إذا سبق علينا الكتاب بسوء الختام فما فائدة العمل؟

بعض حفظة القرآن تجدهم ينامون عن صلاة الفجر أو يتأخرون عن الوقت؟

أنا متابع للشيخ عبر الأشرطة والمحاضرات عبر مواقع الشبكة، وأعرف آرائك و خياراتك، فهل لي أن أقول عندما نتحدث عن مسألة أن أقول: قال شيخنا محمد المختار؟

لقد هداني الله عز وجل منذ سنين وكنت أعمل بالدعوة، ولكن كان يخالط أعمالي بعض الرياء والشهوات، وكنت أحاول بكل ما أستطيع أن أجاهد نفسي والآن أحس ببعد عن الله عز وجل وأحس بضعف في الإيمان!

إنسان مبتلى بالوسواس في كل الأمور وخاصة في الوضوء والصلاة، فما العمل؟

أنا أحب الفقه وأرغب أن أتعلمه، فهل من طريق مختصر أبتدئ به في متن معين ثم أذهب به إلى الآخر؟

هل جلساء السوء سبب في سوء الخاتمة؟ وهل من نصيحة في ذلك؟ ونود ذكر بعض الكتب التي تساعد على الخوف من سوء الخاتمة وتساعد على تجنب ذلك.

لقد أتممت حفظ كتاب الله، ولكنني كنت قبل أن أختم الحفظ أباهي إخواني بأنني من حفظة الكتاب، والآن تعلمت أن هذا من الرياء وأخاف الموت وأنا من المرائين فأكون أول من يسعر عليه في النار؟

بالبيت من الآلات الموسيقية والتلفاز والفيديو، هل أكسره حتى لا يشاهده من بالمنزل؟

ما حكم الآباء والأمهات الذين يتركون لأولادهم الحرية الكاملة في مشاهدة التلفاز وترك الصلاة والاستماع للأغاني وصرف الأموال على شراء الآلات الموسيقية، وما واجب أولياء الأمور اتجاه أولادهم في ذلك؟

كيف أنصح أخي إذا رأيته يفعل شيئاً خطأً؟