إن بعض بيوت المسلمين تئن من وجود الخادمات بلا محارم، مما يؤثر على تلقي الأبناء، ناهيك عن الذي يكون في حالات عديدة من الخلوة بل الوقوع في الحرام والعياذ بالله، فما توجيهكم أثابكم الله؟

لي بعض الأقارب إذا قمت بزيارتهم تأتي النساء غير المحارم فيكشفن عليّ ويسلمن، فهل أقاطعهم؟

متى يكون الوالدان غير مسؤلين أمام الله عز وجل عن الأولاد والبنات؟

تقول: أنا أم أحاول بكل جهدي أن أربي أولادي وبناتي التربية الإسلامية والتربية الصالحة، لكن زوجي لا يساعدني على ذلك ويقول: "لا تعقدي الأولاد"، فأنا أبني وأعمر وهو يهدم! وإذا نصحته على انفراد وفي الوقت المناسب يقول: "كوني صالحة لنفسك ومالك ومال الأولاد"، وهو لا يصلي الصلاة في الوقت ولا يصليها في المسجد، وهو كثير السفر إلى بلاد الكفر، حتى أنني قررت أن لا أحمل منه ويكفي ما رزقني الله منه من أولاد لأنني أخاف عليه من تربية هذا الرجل، وبالأصح هو لا يربي ولا يريدني أن أربي! فأرجو الدعاء لهذا الزوج وتقديري على ذا الحال المكتوب عليّ أثابكم الله يا فضيلة الشيخ.

رزقني الله بزوجة مؤمنة، ولكنها يا فضيلة الشيخ تتضايق عندما أجلس مع والدتي! فما هي نصيحتك لهذه الزوجة؟ أثابكم الله.

إني يا شيخي أتيت هذا الدرس وأمي عليّ غاضبة، فهل علي إثم؟ ثم هل خروجي من هذا المجلس يغفر جميع ذنوبي ومنها غضب أمي؟

ما هي الكتب التي تدل عليها الإخوان أن يشتروها ويحفوظها في بيوتهم خاصةً المبتدئين أو الناس العاديين؟

هل على المرأة إثم وحرج عند خروجها من منزلها عصراً لحضور هذه الدورة: "دورة القرآن الكريم" أو مساهمة في الخير أو حضور ندوات خيرية تاركة زوجها وأولادها في البيت؟ أم هل الأفضل أن تتفرغ لزوجها؟ أم تساهم في العمل الصالح خارج البيت؟

ابن الجيران لا يصلي في الجماعة، بماذا تنصحه؟

بعض الدارسات تقول أن زوجها يرغمها علي بعض المعاصي كالنظر إلى المصارعة والكورة واستماع الغناء والكشف على الأجانب، فهل تطيعه في ذلك؟

يقول: ما هو الحل وما هو العلاج لقسوة القلوب، التي تنتاب كثيراً من الناس، وكذلك قلة البكاء والخشية من الله، والتكاسل عن قيام الليل والتهاون بالصلوات وغيرها من الأمور، والمعاصي التي تحدث من جراء قسوة القلب، وما هي النصيحة والعلاج لذلك؟

ما حكم تغطية كف المرأة أو يدها في الصلاة؟ وما حكم ذلك أمام الرجال عند الخروج من البيت؟ وما حكم تغطية شعر الرأس أمام النساء؟