أنا رجل نويت السفر إلى مدينة جدة، ولكن نويت العمرة هنا أنا وعائلتي، ولكن حصل ظرف طارئ منعني من العمرة، وهو إقبال الدورة الشهرية لدى زوجتي، فماذا أفعل: هل أذهب إلى جدة وبعد أن تنتهي الدورة أحرم من جدة، أم ينبغي أن أرجع إلى الميقات -بوادي محرم-؟

نرجو توضيح: كيف يكون القضاء أو الإتمام في حالة مَن فاتته ركعة أو أكثر من الصلاة، فنرجو توضيح هذا الأمر في مَن فاتته ركعة من صلاة ذات ثلاثة ركعات، أو ركعتين من صلاة رباعية، وكأنه إذا فات الإنسان شيء من الركعات هل ما سوف يتمه يبنيه على أنه هو الباقي، أم أنه هو الأول الذي فاته, نرجو التوضيح والتفصيل؟

شاب مبتلى ببعض المعاصي، وكلما وقع في معصية ندم وعزم على ألا يرجع، وربما عاهد الله على الاستقامة، ثم إذا به يضعف مرة أخرى فهو في حالة اضطراب، فما نصيحتكم له؟

هل يجوز للإنسان أن يستبدل عشر ريالات من العملة الورقية بتسع ريالات من العملة المعدنية، لكي يتمكن من الاتصال بالهاتف؟

هل من الأمانة أن يكون لديّ عمال غير مسلمون؟

مؤاخاة الإخوة الصالحين ومجالسة الملتزمين أمر محبب إلى النفس، ولكن يحول بين هذا الأمر وبين ذلك عوائق يضعها الشيطان في الطريق، منها أنه قد يحدث النفس بأنه قد يُثقل على نفسه، أو يُلزم نفسه بأشياء لا يستطيعها إن هو استمر في مجالسة هؤلاء الصالحين، وقد يورد على نفسه أيضاً من الشبهات أنه لو أكثر من الجلوس معهم أو مخالطتهم، أنه قد يجلب على نفسه شيئاً من التهمة أو الريبة، وقد يكون اليوم استفادة وغداً نشاط من نوع آخر، فما هي الكلمة التي نرجوها من الشيخ لتوجيه هذا الأمر؟

إن والدي يطلب مني أحياناً أن أشتري له أمراً محرماً مثل الدخان، ويقول لي: "إن لم تشتر الدخان فأنت مطرود من البيت" فماذا أفعل؟ هل أشتري له هذا وأطيعه أم أعصيه وأطرد من البيت؟ وآخر يقول: والدي أيضاً يطلب مني بعض الأحيان أن أذهب بأهلي إلى أماكن تكثر فيها المنكرات فهل أطيعه؟ أرشدني يرحمك الله.

إذا كان بيت الداعية قد هجرته الاستقامة، وأصبح يُعير بذلك في حيه إذا أراد أن يدعو إلى الله، فما هي الوصية في هذا الأمر؟

هذا سائل يسأل عن سماع الأغاني وتأثيرها في القلوب، وماذا يفعل تجاه صديق له يسمع هذه الأغاني؟

ما هو المقياس الصحيح لفساد القلب أو صلاحه؟

ما أعظم أسباب تحصيل لذة العبادة وحلاوتها، وما أعظم موانعها؟

ما الحل إن تعارض العلم وطلبه مع الزواج أو طلب الرزق؟