يوجد 5535 نتيجة بحث عن: يوسف
  • الخليل وجعٌ يتجدد ومقاومة لا تتبدَّد
    مصطفى يوسف اللداوي
    من جديد.. تعود مدينة خليل الرحمن إلى واجهة الأحداث، وصدارة الأخبار، بقوةٍ واقتدار، وشرفٍ وافتخار، رغم أنها لم تغب يوماً عن الأحداث، ولم تنفصل عن محيطها المؤلم، ولم تنسَ واقعها البئيس، ومعاناتها الدائمة، إذ يؤلمها الإسرائيليون كل يومٍ، ويجرحون جرحها الغائر من جديد....
    تاريخ النشر: 20 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 660
  • اضطراب إستراتيجية الدفاع الإسرائيلية
    مصطفى يوسف اللداوي
    العدو الإسرائيلي يدرك يقينًا أن المعادلة قد تغيّرت، وأن قواعد الحرب قد تبدّلت، فهو يريد خوض معاركٍ لا يخسر فيها جنودًا، ولا يواجه فيها مقاومة، ولا تعترض عملياتِه أنفاقٌ ولا مفاجئات، ولا صواريخ تنطلق ولا عبواتٍ تنفجر، ولا يتأخر في حسمها أيامًا، ولا يقع فيها جنوده أسرى، ولا مواطنوه رهائن، ولا يشكو منها مستوطنوه، ولا يتذمَّرون من طول أمدها، ولا يعانون من شواظها، ولا يضطرون فيها للهروب أو النزول إلى الملاجئ، ولا للهجرة من البلاد أو الهروب من البلدات، لكن الواقع يكذبه، وكوابيس الحرب توقظه..!
    تاريخ النشر: 29 ذو القعدة 1435 | عدد المشاهدات: 1243
  • ثمرات الإحسان
    إنّ الإِحسانَ قِيمَةٌ دُنيويَّةٌ عظيمة، لا يَرْتقي إليها إلاَّ أهلُ الهِمَمِ العَلِيَّة، والعزائِمِ الأَبِيَّة، والنُّفوسِ المُتَوَثِّبَة، الذين تَلَمَّسوا مَحابَّ اللهِ تعالى؛ في كُلِّ قَولٍ أو عَملٍ أو اعتقادٍ، فأَتْقَنُوا العملَ، وأخْلَصوا لله فيه.
    تاريخ النشر: 13 جمادى الأولى 1444 | عدد المشاهدات: 235
  • جريمة نورث كارولاينا في ميزان العدل الأمريكي
    مصطفى يوسف اللداوي
    عندما تقع جريمة قتلٍ مشابهة، مروعةٍ وبشعة، ومقصودة ومتعمدة، في وضح النهار أو في جنح الليل، وفي الخفاء أو أمام العامة، ويسقط فيها ضحايا وأبرياء، لكن القاتل لا يكون عربياً أو مسلماً، ولا يوجد على وجهه أو بشرته ما يدل على أصله العربي أو المسلم، وإنما هو مواطنٌ أمريكي أو غربي، فإن الجهات الرسمية تتلكأ وتتريث، وتتأخر وتتأنى في توجيه الاتهام وتحليل الجريمة، وتسليط الضوء على مرتكبيها ودوافعهم، كما لا يتهم القاتل بالإرهاب..
    تاريخ النشر: 26 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 994
  • ماريا ميلر درسٌ وعبرة
    مصطفى يوسف اللداوي
    ربما من المفيد أن نتوقف عند السبب المباشر الذي دفع السيدة ميلر لتقديم استقالتها، إذ فيه عبرة لكلِ مسؤولٍ، ودرسٌ لكل صاحب منصبٍ، علَّ المواطن العربي يقف عند الشفافية الغربية المميزة، والحساسية الأوروبية المرهفة، تجاه كل ما يمس السمعة والأداء، وما يتعلق بالنزاهة والأمانة، وكل ما له علاقة بالشأن العام، ومصالح المواطنين وشؤون الوطن...
    تاريخ النشر: 11 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 986
  • (58) كتائبٌ تقاتل وإعلامٌ يقاوم
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    يأتي الإعلاميون على اختلافهم، أصحاب الكلمة والقلم والصورة والريشة، في أولوية من يستحقون الشكر، ويستأهلون التقدير، إنهم أهل السلطة الرابعة القديرة، الذين نقلوا إلى العالم كله صورة وحقيقة الدمار الذي خلَّفه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ونقلوا نبض الشارع الفلسطيني، وعبَّروا عنه أصدق تعبير، وهم الذين لم يتركوا مكانًا إلا وكانت لهم فيه وقفة، ولا حيًا إلا وسجلوا إليه زيارة، ولا غارةً إلا كانوا السبَّاقين إلى موقعها، وقد زاروا المستشفيات وعادوا المرضى، والتقوا مع المصابين والجرحى، وانتقلوا إلى المدارس التي قصفت، وصوَّروا الأشلاء التي بعثرها القصف، والدم الذي انتثر في كل مكان، واستمعوا إلى شهادات الأحياء، وروايات الشهود، وقصص الأطفال، وحكايا العجائز والكبار.
    تاريخ النشر: 14 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 451
  • (64) الأنفاق الحربية قدسية وطنية وسرية عسكرية
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    لم تكن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة حكيمةً بقرارها فتح الأنفاق العسكرية أمام بعض وسائل الإعلام المحلية والعربية، التي جابت بكاميراتها في أرجاء الأنفاق المختلفة، وكشفت عن كثيرٍ من أسرارها، وأظهرت العديد من مميزاتها وآليات العمل فيها.
    تاريخ النشر: 21 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 444
  • جيشٌ في مواجهة مقاومٍ ومقاومةٌ تصارع دولةً
    مصطفى يوسف اللداوي
    جيشٌ لجبٌ وقوةٌ جبارةٌ، ولفيفٌ كبيرٌ من القادة وكبار الضباط العسكريين ورجال الأمن الإسرائيليين، ومعهم المئات من الجنود وعناصر الشرطة، المدججين بالسلاح، والمزودين بكل وسائل القتال والمواجهة، التي تعززها الطائرات والدبابات والعربات المدرعة، ومعها الجرافات والآليات الثقيلة.
    تاريخ النشر: 4 ذو القعدة 1437 | عدد المشاهدات: 252
  • الأبوات التنظيمية الفلسطينية
    مصطفى يوسف اللداوي
    كثيرةٌ هي الأسماء الوهمية، والكُنى التنظيمية، والأبوات النضالية التي تدير الملف الفلسطيني، وتتحكم في القررات الوطنية، وتسيطر على مقاليد السلطة والحكم، وتملك مفاتيح الخزانات المالية، والتعيينات الإدارية، فتغلق دائرة المناصب على نفسها، وتتبادل الوظائف فيما بينها، وتمنع غيرها من الصعود، أو تولي مهامٍ تنظيمية أو إدارية.
    تاريخ النشر: 1 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 636
  • (25) براءة أطفال فلسطين لا تشفع!
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    أصبح من حق جنود الاحتلال أن يُطلِقوا النار بكل بساطةٍ ويسرٍ على أي طفلٍ فلسطيني، دون خوفٍ من مساءلة أو محاسبة، فالقانون معهم وإلى صفهم، ينصفهم ولا يظلمهم، ويبرؤهم ولا يدينهم، بل يحاسبهم إن قصروا، ويعاقبهم إن هم تأخروا عن استخدام القوة والعنف، ضد أي هدفٍ يرون أنه يُهدِّد سلامتهم، ويُعرِّض حياتهم وغيرهم للخطر.
    تاريخ النشر: 23 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 510
  • (47) تضامنٌ غربي وجحودٌ عربي
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    تنقُل إلينا وسائل الإعلام المختلفة حملاتِ تضامنٍ أجنبيةٍ، تتضامن مع قطاع غزة، وتقف إلى جانب سكانه، تُؤيدهم في مقاومتهم، وتُنصفهم في شروطهم ومطالبهم، بينما تقف الدول العربية بأنظمتها البوليسية الأمنية، وهي العربية المسلمة، الجارة القريبة، ساكتة صامتة لا تُحرِّك ساكنًا، ولا تنطِق ولا تشجب ولا تستنكِر، ولا تنتصِر ولا تساعِد ولا تناصِر، ولا تغضب ولا تثور ولا تنتفض، ضعيفة مهينة عاجزة، مضحكة مبكية مثيرة للحزن والأسى، وتبعث على السخرية والتهكُّم والاستهزاء، تتناولها الكلمات بالغمز واللمز والتلطيش، بالتصريح أو التلميح، ولكنها ميتة لا حياة فيها، بليدة لا تحسّ، غبية لا تفهم، وسفيهة لا تعي، تنتصِر للعدو وتقف معه، وتُبرِّر فعله، وتقف ضد أبناء أمتها وتُعارِضهم، وتُحاصِرهم وتُعاقبهم، وتمنع الانتصار لهم، وتُعاقِب من يُفكِّر في مساعدتهم وتقديم العون لهم.
    تاريخ النشر: 5 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 491
  • عصا العبيد وصندوق العبيط
    مصطفى يوسف اللداوي
    هل يليق برئيسٍ أو أمينٍ عامٍ أو رئيس مكتبٍ سياسي، أو أي مسؤولٍ آخر، سلمه شعبه الأمانة، وارتضاه مسؤولاً، وقبل به أميناً ورائداً، أن يعاقب شعبه وأهله بالمال، وأن يؤدبهم بالرواتب، وأن يقرص آذانهم بالجوع، وأن يجبرهم على ما يريد بالحاجة، وهم يعلمون أن شعبهم محاصرٌ ومضيقٌ عليه..
    تاريخ النشر: 26 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 770

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً