• قصة الحب

  بدر بن نادر المشاري

  لا يوجد دين يحث أفراده على التحابب والمودة والتآلف كدين الإسلام وهذا في كل وقت وحين وإن المشاعر والعواطف والتعبير عنهما لا يسوغ للمسلم إحداث يوم يعظمه ويخصه من تلقاء نفسه ويسميه عيدًا ويجعله كالعيد فكيف وهو من أعياد الكفار؟

  تاريخ النشر: 2 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 4177

• لقد كان لسبأ في مسكنهم آية

  من: مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف )

  أبو الهيثم محمد درويش

  { لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ * فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ * ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ * وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ * فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ * وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ } سبأ 15 – 21

  تاريخ النشر: 23 جمادى الأولى 1439 | عدد المشاهدات: 680

• التطبيقات المعاصرة للزكاة (1)

  علي السالوس

  والزَّكاة في عهد سيِّدنا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم كان المسلمون يؤدُّونها، وبعده أدَّوها كذلك -إلاَّ مَنِ ارتدَّ- وكانوا يعرفون كيف يؤدُّونها، كانوا يعرفون هذا لأنَّ الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم حدَّد مقاديرَ الزَّكاة، وبيَّن أنْصِبَتَها، والأشياء التي يمكن أن يكون فيها خطأٌ أمر بكتابتها؛ كزكاة الماشية. فالأنصبة والمقادير قد يخطئ فيها المصدِّقون العاملون عليها، فأمر صلَّى الله عليه وسلَّم بكتابتها. وفي عصرنا جدَّت أمورٌ كثيرةٌ؛ فقد يريد الإنسان أن يُخرج الزَّكاة -أحيانًا- ولا يدري ماذا يعمل؟

  تاريخ النشر: 12 شوال 1437 | عدد المشاهدات: 2264

• و إن عدتم عدنا

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  إذن فالعقاب و التسليط في حد ذاته رادع لتتحقق التوبة و لتغسل الذنوب قبل لقاء علام الغيوب يوم لا عمل و إنما فقط حساب و جزاء . إذن فمن نظر إلى تسليط الأمم الكافرة و تسليط الظالمين على أمة الإسلام ، عرف أن ذلك من أجل ذنوبهم عقوبة لهم وأنهم إذا أقاموا كتاب الله وسنة رسوله، مكن لهم في الأرض ونصرهم على أعدائهم.

  تاريخ النشر: 5 رجب 1438 | عدد المشاهدات: 268

• من أقوال السلف في المساجد

  فهد بن عبد العزيز الشويرخ

  المسلم الموفق من جاهد نفسه في عمارة مساجد الله عز وجل بالطاعة والعبادة,  قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: من الجهاد جهاد النفس في طاعة الله

  تاريخ النشر: 11 ذو القعدة 1444 | عدد المشاهدات: 204

• عبودية الفرح بالعيد وواقع الأمة

  محمد سلامة الغنيمي

  وفيما يخص العيد، فلقد كان صلى الله عليه وسلم يعيش عبودية الفرح بالعيد، فرحاً مقترنا بالشكر على إكمال العدة، والشكر على الهداية لهذا الدين

  تاريخ النشر: 1 شوال 1443 | عدد المشاهدات: 443

• الدعوة ليست مهمة إضافية!!

  على عكس ما نحفظ من سيرة سلفنا الصالح من أن العلم يؤتى ولا يأتي أحدًا؛ فإن الدعوة إلى الله تأتي الناس ولا يأتونها هم.

  تاريخ النشر: 22 شوال 1434 | عدد المشاهدات: 2321

• وسائل الإصلاح النافعة

  دار القاسم

  عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « والذي نفسي بيده لتأمُرُنَّ بالمعروف ولتنهوُنَّ عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقاباً منه فتدعونه فلا يستجيب لكم »

  تاريخ النشر: 25 ربيع الأول 1425 | عدد المشاهدات: 23192

• الأدب نور العقل

  قال‏ عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه: "اعلموا أن حسن الهدي في آخر الزمان، خير من بعض العمل". وقال عمر رضي الله عنه: "تأدّبوا ثم تعلّموا"

  تاريخ النشر: 3 ذو القعدة 1434 | عدد المشاهدات: 1903

• الاجتماع الذي فرّقناه!

  زينب صلاح عبد الحليم

  الحجاب والاحتشام مثالا

  تاريخ النشر: 23 ربيع الآخر 1438 | عدد المشاهدات: 787

• شكر النعمة

  من ثمرات تقوى الله وطاعته استمرار المؤمن على شكر نعم الله واستمراره على التمتع بما قسم الله من غير تعب ولا مرض ولا تنغيص ولا أذى يمس جسده أو عرضه أو بلاده أو مجتمعه.

  تاريخ النشر: 14 ذو الحجة 1445 | عدد المشاهدات: 124

• خسائر التراجع عن :خير أمة

  مدحت القصراوي

  ثانيًا.. يخسر المسلمون بطاقة تقدمهم للعالم.. فالإسلام يحدد من أنت، وبعد أن تحدد «من أنت» تَقَدَّمْ إلى العالم وعامِلْ أممه وشعوبه جميعهم بانفتاح على جميع الحضارات والأمم والشعوب، ولكن وأنت حاضر وذاتك حاضرة وهويتك محددة ووظيفتك الحضارية ودورك العالمي معروف، وقناعتك بقيمك مستقرة وعمق انتمائك ثابت.

  تاريخ النشر: 6 شوال 1439 | عدد المشاهدات: 192