• نعمل الخير بأيدينا وأيادي غيرنا (خطبة)

  محمد سيد حسين عبد الواحد

  اَلْعَمَلُ الصَّالِحُ أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ بَحْرٌ وَاسِعٌ : هُوَ كُلُّ قَوْلٍ يُرْضِي اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، هُوَ كُلُّ فِعْلٍ يُرْضِي اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى .

  تاريخ النشر: 3 ذو القعدة 1446 | عدد المشاهدات: 176

• أثر الدعاء في قضاء الديون

  والدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب، وهو من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله، ويرفعه أو يخففه إذا نزل، وهو سلاح المؤمن

  تاريخ النشر: 28 شوال 1446 | عدد المشاهدات: 98

• صحة حديث (لا خَيْرَ فِيمَنْ لَا يَأْلَفُ، وَلَا يُؤْلَفُ) ومعناه

  على القول بصحة الحديث؛ فالمعنى من كون المؤمن يَأْلَفُ ويُؤْلَفُ: أنه قائم بما أمر الله تعالى به، من الإحسان إلى الخلق وكفّ الأذى عنهم

  تاريخ النشر: 21 رمضان 1446 | عدد المشاهدات: 74

• معنى أن الله - عز وجل - يصلي عليك

  رحمك وأثنى عليك في الملأ الأعلى، وأخرجك من الظلمات إلى النور، مصداق ذلك قوله تعالى: {هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيمًا}.

  تاريخ النشر: 9 ربيع الأول 1447 | عدد المشاهدات: 105

• عصر الجمعة، ميقات الأنوار ونفحات الأبرار

  ما أبهى عصر الجمعة على المؤمن حين يفتتحه بظهور القلب، ومصافحة السماء بدعاء خاشع، يُناجي فيه ربه، ويسأله خيري الدنيا والآخرة.."

  تاريخ النشر: 16 محرم 1447 | عدد المشاهدات: 175

• وقفة مع حديث (1)

  «مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي، إِلَّا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ، وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ، ثُمَّ إِنَّهَا تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ، يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ، وَيَفْعَلُونَ مَا لَا يُؤْمَرُونَ، فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنَ الإِيمَانِ، حَبَّةُ خَرْدَلٍ»

  تاريخ النشر: 2 ربيع الأول 1435 | عدد المشاهدات: 6022

• فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  {فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ * فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ * تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ} [ المؤمنون 101 - 114] .

  تاريخ النشر: 29 شوال 1438 | عدد المشاهدات: 2464

• (4) أن يغضب لله وحده

  من: أخي أنت حر وراء السدود

  تامر نصار

  السنة التي يسير عليها المؤمن في يقين أن يغضب لله وحده، فلا يقبل الدنية في دينه ولا يجعل نفسة مطية للكافرين والخونة والمنافقين وأعداء الدين! فأهل الإيمان إذا أصابهم البغي هم ينتصرون، لا يريدون بذلك علوًا في الأرض ولا فسادًا، وإنما لتكون كلمة الله هي العليا..

  تاريخ النشر: 19 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 1552

• اُحب الشتاء

  ويقول ابن رجب الحنبلي رحمه الله: "إنما كان الشتاء ربيع المؤمن: لأنه يرتع فيه في بساتين الطاعات ويسرح في ميادين العبادات، ويتنزه قلبه في رياض الأعمال الميسرة فيه، كما البهائم في مرعى الربيع فتسمن وتصلح أجسادها، فكذلك يصلح دين المؤمن في الشتاء بما يسر الله فيه من الطاعات، فإن المؤمن يقدر في الشتاء على صيام نهاره من غير مشقة ولا كلفة تحصل له من جوع ولا عطش، فإن نهاره قصير بارد، فلا يحس فيه بمشقة الصيام".

  تاريخ النشر: 4 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 1046

• يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً

  من: مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف )

  أبو الهيثم محمد درويش

  {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا * هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا * تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا}   [الأحزاب41 - 44]

  تاريخ النشر: 30 ربيع الآخر 1439 | عدد المشاهدات: 1357

• ولله العزة

  أبو الهيثم محمد درويش

  العزة لله ولمن والاه.. حقيقة ناصعة لا يراها المنافق الذي طمس الله على قلبه وعينه وبصيرته، فلا يرى إلا ما وافق هواه وشهوته ومرض قلبه.. يرى العزة لغير الله! فيصغر في عينه كل من والى الله من المؤمنين.

  تاريخ النشر: 24 ذو الحجة 1435 | عدد المشاهدات: 4988

• [13] مثل الصحابة رضي الله تعالى عنهم في التوارة والإنجيل

  من: أمثال قرآنية

  هكذا وصفت الآية صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشدة والغلظة على أعداء الله، والرأفة والرحمة بإخوانهم المؤمنين؛ فالموقف الذي يقفه المؤمن من عدوه، مختلف تماماً عن الموقف الذي يقفه من أخيه المؤمن، فشتان ما بينهما. فلكل حال صفة يقتضيها هو أليق بها، ولكل مقام وصف يقتضيه هو أجدر به، وهكذا كان أمر صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أشداء في الموقف الذي يقتضي الشدة، ورحماء في الموقف الذي يقتضي الرحمة.

  تاريخ النشر: 9 رجب 1437 | عدد المشاهدات: 316