يوجد 5360 نتيجة بحث عن: "الرضا"
  • (31) أسباب اكتساب الهمة العالية (14)
    من: الهمة العالية
    محمد بن إبراهيم الحمد
    الإنسان في هذه الحياة الدنيا يتقلب في أحوال عديدة، فقد يبتلى بالفقر وقلة ذات اليد، وقد ينال نصيبًا وافرًا من عرض الدنيا، وقد يصاب بالمرض، وقد تدركه الشيخوخة ويضعفه كبر السن، وقد ينال ولاية وشهرة بعد صيت، وقد يعقب ذلك عزل، وذل خمول ذكر. ولهذه الأمور وغيرها أثر بالغ في النفس؛ فالفقر قد يقود إلى الذلة، ويدعو إلى الخنوع. والغنى قد تتغير به أخلاق اللئيم بطرًا، وتسوء طرائقه أشرًا، وقد قيل: من نال استطال.
    تاريخ النشر: 19 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 1700
  • لا أدري حائر
    أحمد كمال قاسم
    أنا في طريق اللا أدرية وأرجوا ألا أدخل هذا الطريق، لماذا خلقنا الله دون أن يخيرنا؟ ستقول لي أنه فعل، أنا لا أتذكر أني خُيرت، وهل هذا عدل؟ نُجلب إلى حياة لم نختارها، ونتصارع فيها من أجل القوت، ومن أجل الجنة، وهربًا وخوفًا من النار، ومن العذاب، وقد كنا في العدم، لا نشعر بشيء، لنأسف على مثل هذه الحياة ونحن في غنى عنها!
    تاريخ النشر: 13 ذو الحجة 1437 | عدد المشاهدات: 512
  • وصيّة مُحِبٍّ لكم في الله على الغَيب .. فلا تُغفِلوها!
    أبو فهر المسلم
    إنَّ الله لا يَنظر إلى الصُّور والأعمال، قدْرَ نَظرِه إلى بواطن العُمَّال!
    تاريخ النشر: 24 ربيع الأول 1437 | عدد المشاهدات: 1363
  • (37) البلَد التي تحكم بالقوانين الوضعية
    من: قضايا الحاكمية تأصيل وتوثيق
    أبو فهر المسلم
    قال ابنُ باز رحمه الله، في نقد القومية العربية: "كلُّ دولة لا تَحكم بشرع الله، ولا تنصاع لحكم الله؛ فهي دولةٌ جاهليةٌ كافرةٌ ظالمةٌ فاسقة، بنصّ هذه الآيات المُحكمَات، يجبُ على أهلِ الإسلام؛ بغضُها ومعاداتُها في الله، وتَحرم عليهم؛ مودتُها وموالاتُها، حتى تؤمنَ بالله وحدَه، وتُحكِّم شريعتَه".
    تاريخ النشر: 22 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 7258
  • خير ما اكتنز الناس (3)
    خالد سعد النجار
    الزوجة الصالحة فهي خير المتاع الذي من حرمه فقد حرم السعادة في الدنيا والآخرة، لأن أثر الصحبة الصالحة في تهذيب النفس أمر لا ينكره إلا معاند، فالطبع لص كما يقولون تؤثر فيه سلوكيات المخالطين سلبا وإيجابا، ولذلك كان اختيار الرفيق قبل الطريق سمة العقلاء، فما بالك برحلة تمتد العمر كله.
    تاريخ النشر: 14 ربيع الأول 1439 | عدد المشاهدات: 574
  • إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده
    «إنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ العَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الأكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا. »
    تاريخ النشر: 28 ربيع الآخر 1444 | عدد المشاهدات: 192
  • من فضائل الأعمال حمد الله بعد الأكل والشرب
    عن رسول الله ﷺ أنه قال: «إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها، أو يشرب الشربة فيحمده عليها»
    تاريخ النشر: 14 شوال 1446 | عدد المشاهدات: 66
  • العبر بالكوارث والحوادث والغير
    صالح بن عبد الله الحميد
    أيّها المسلمون، يذكُر الراصدون ويتحدَّث الإحصائيّون عن تكاثُر المتغيِّرات الكونيّة على هذه الأرض وتتابُع الحوادث والكوارِث في هذا العصر، حتى قالوا: إنّ الزلازلَ في السنوات القريبة الماضية أكثر منها أربع مرّات مما لم يحصل مثلُه سوى مرّة واحدة طوال عشرين سنة أو أكثر في أوائل القرنِ الماضي، ويقولون: إنّه كلّما تقدّمت السنوات زادَ عددُ الزلازل والغِيَر وأنواع الكوارث والمثُلات.
    تاريخ النشر: 1 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 1832
  • حقائق وضوابط في الحاكمية والتشريع 2/2
    مدحت القصراوي
    مقال في موضوع الحاكمية والتشريع.. الجزء الثاني والأخير.
    تاريخ النشر: 30 شوال 1436 | عدد المشاهدات: 2955
  • وَمْضة في التَّعَدُّد
    أبو فهر المسلم
    التعدُّد: إن كراهة المرأة لذلك يُعَدُّ من كمالها، وانسجام تركيبتها وطبْعها، إذ إنها على مثل ذا فُطِرَت، والإسلام دومًا ما يُراعي حساب الفطرة، وإنكارها ما يَشقّ عليها، وهو كذلك لا يُماريها ولا يُصادمها، لذا: لا يُجرّم عليها استثقالها ما لا طاقة لها به، وإنما يَقدُرها قدْرَها
    تاريخ النشر: 17 شوال 1436 | عدد المشاهدات: 1023
  • ماذا تفعل في دقيقة واحدة؟
    محمد بن إبراهيم الحمد
    إن الوقت هو عمر الإنسان، ومن أجلِّ ما يصان عن الإضاعة والإهمال، والحكيم الخبير من يحافظ على وقته، فلا يتخذه وعاء لأبخس الأشياء وأسخف الكلام، بل يقصره على المساعي الحميدة والأعمال الصالحة التي ترضي الله، وتنفع الناس، فكل دقيقة من عمرك قابلة لأن تضع فيها حجراً يزداد به صرح مجدك ارتفاعاً، ويقطع به قومك في السعادة باعاً أو ذراعاً.
    تاريخ النشر: 18 جمادى الآخرة 1436 | عدد المشاهدات: 4390
  • (15) لماذا نعبد الله؟
    من: خطوات في التربية
    مدحت القصراوي
    الله تعالى يستحق العبودية لِما خلق وأعطى، ولأنه القيوم على خلقه، ولأن خلقه راجع إليه، لكنه سبحانه يستحق العبودية لأنه خير وأكرم وأشرف من كل شيء سبحانه وتعالى، فلا أحد يستحق أن يقصد لِذاته إلا هو تعالى، جُبلت النفوس وفطرت القلوب وطبعت الأرواح على الانجذاب نحو الكمال والخير، وكل ما في الوجود من خير أو حق فهو من الله..
    تاريخ النشر: 14 رجب 1436 | عدد المشاهدات: 1271

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً