-
- خذ بنصيبك من الهجرة !
- عبد العزيز مصطفى كامل
- ★.. وتبقى الهجرة على قسمين : الأول: الهجرة إلى الله بالعبودية والتوكل والإنابة والتسليم والخوف والرجاء. والثاني: الهجرة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالتأسي والاقتداء، وبهما تتحقق سعادة الدنيا والآخرة.
- تاريخ النشر: 7 شعبان 1442 | عدد المشاهدات: 406
-
- متى نخوف الناس؟
- أحمد البراء الأميري
- ويمضي رحمه الله قائلاً: بل ينبغي للإنسان الشديدِ الخوفِ من الله تعالى، الكثير الذكر للآخرة، أن يُشاغل نفسَه عن ذكر الموت، ليمتدَّ نَفسُ أملِه قليلاً، فيؤلّفَ الكتب، ويعملَ أعمال الخير. فأما إذا أدامَ ذكرَ الموت كانتْ مفسدتهُ عليه أكثرَ من مصلحته. ألم تسمع أنَّ النبيّ صلى الله عليه وسلم سابق عائشة رضي الله عنها مرةً فسبقتْه، وسابقها مرةً أخرى فسبقَها، وكان يخرجُ ويُشاغل نفسَه؟.
- تاريخ النشر: 24 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 490
-
- خٌذ
- من: من أبجدية السعادة الزوجية
- محمد عزت السعيد
- وإن من أجمل ما يريح البال، ويطمئن النفس هو اصطحاب معية الله تعالى، والاستعانة بها على طاعته، والخوف منه وخشيته، ومراقبته في السر والعلن
- تاريخ النشر: 13 ذو الحجة 1441 | عدد المشاهدات: 486
-
- حسبنا الله
- حينما جرّب العارفون قيمة هذا الذكر: {حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الوكيل}، تلذذوا بترداده من شغاف قلوبهم، فانتعشت جوراحهم وقويت هممهم وعزائمهم بعدما صدقوا في توكلهم وتيقنوا معية ربهم لهم في السراء والضراء، فحفظوا جوارحهم عن معاصيه، وتقرّبوا بقرباتهم وطاعاتهم بين يديه، فكان لهم الأمن بعد الخوف، واليسر بعد العسر، والسعة بعد الضيق والشدة، والانشراح والانبساط بعد الكدر والغمة، فينقلب إلى نعمة ربه وفضله ورحمته، {فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ}.
- تاريخ النشر: 14 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 1396
-
- التحذير من الغفلة
- من أراد أن ينجو من الغفلة، فعليه تجنب الأسباب السابقة، والإكثار من ذكر الله؛ حتى يكون من الذاكرين، ومن أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
- تاريخ النشر: 24 ذو القعدة 1445 | عدد المشاهدات: 113
-
- (29) اسم الله العزيز
- من: شرح وأسرار الأسماء الحسنى
- هاني حلمي عبد الحميد
- اقترن اسم الله العزيز مع الرحيم كثيرًا في سورة الشعراء وغيره ليعطينا معنى الكمال.. فهو عزيز في رحمته رحيم في عزته بلا ذل. لأن أحيانًا الرحمة إذا زادت عن حدها وعن قدرها تنقلب إلى ذل، فالأب مثلا من شدة رحمته بابنه قد يذل له أو لأجله حتى لا يصيبه شيء، فهو سبحانه وتعالى رحيم لكنه عزيز؛ لذلك فإن حبه دوما مشوب بالخوف، ليس الخوف الذي يبعدك عنه بل خوف الإجلال والمهابة، فهو معي رحيم ودود رؤوف لكنه عزيز قد يطردني عن جنابه في أي لحظة ولا يبالي!
- تاريخ النشر: 28 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 5414
-
- الطبطبائي يروي القصة الحقيقية لرحلة الأحرار: لم يخطر ببالي الخوف من قدر محتوم
- ملفات متنوعة
- اعتقلنا، واقتدنا إلى السجن منذ صباح الثلاثاء حتى الليل، إذ بلغنا أن السفير الأردني يقوم بوساطة، وقابلنا السفير، وقال أنه مكلف من الجامعة العربية، ويمثلنا، وسأرتب للإفراج عنكم، وتالياً جاء ضابط إسرائيلي، وطلب منا التوقيع على الورقة، فقلنا له لن نوقع ...
- تاريخ النشر: 23 جمادى الآخرة 1431 | عدد المشاهدات: 3003
-
- النفس المطمئنة
- ملفات متنوعة
- إنها نفس مؤمنة في الدنيا، وآمنة من الخوف والحزن يوم الحساب. وهي التي تطمئن إلى ربها وطريقها وقدر الله بها في الدنيا دون ارتياب
- تاريخ النشر: 20 جمادى الأولى 1440 | عدد المشاهدات: 167
-
- هجرتان لا تنقطعان !
- أحمد قوشتي عبد الرحيم
- - هجرة إلى الله عز وجل بالتوحيد ، والإخلاص ، والإنابة ، والتوكل ، والخوف والرجاء ، والمحبة ، والتوبة.
- تاريخ النشر: 2 محرم 1443 | عدد المشاهدات: 398
-
- التحرش.. جريمة مجتمع
- أغلب المتحرشين إما مراهق أو لم يبلغ الحلم بعد؛ قصَّرت بيوتهم عن تنشئتهم على خوف الله واتقاء سخطه؛ يحتاجون من يعلمهم قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لأن يُطعن فى رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له»..
- تاريخ النشر: 28 ربيع الأول 1434 | عدد المشاهدات: 1348
-
- (8) بشارات النبي صلى الله عليه وسلم للمؤمنين في الأزمات
- من: من هو محمد رسول الله
- ولكن المنافقون وضعاف القلوب أخذوا يسخرون من وعود النصر وقالوا لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يقول لكم الرسول أنه يرى من يثرب قصور كسرى ومدينة الحيرة وأنتم تحفرون الخندق والواحد لا يأمن على نفسه قضاء حاجته من شدة الخوف"، فأنزل الله قرآناً يتلى إلى يوم القيامة: {وَإِذْ يَقُولُ ٱلْمُنَـٰفِقُونَ وَٱلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌۭ مَّا وَعَدَنَا ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ إِلَّا غُرُورًۭا} [الأحزاب:12].
- تاريخ النشر: 28 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 5710
-
- التوبة شعار الصالحين
- إن دأب الصالحين والأولياء والمقرَّبين من عباد الله أن قلوبهم أصبحت يقِظَةً وَجِلَةً بتوفيق الله، قد شعشع الإيمان في صدورهم، ودومًا يستشعرون الخوف من الله ويستحضرون خشيته ومراقبته، وأنهم إلى ربهم صائرون وإليه سوف يحشرون، قد استحضرت قلوبهم ذكر الله وأمور الآخرة، واستجابوا لأمر ربهم تعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ} [البَقَرَة: 203].
- تاريخ النشر: 3 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 1631
يوجد 6447 نتيجة بحث عن: الخوف من الله



