يوجد 16 نتيجة بحث عن: النفس
  • أهمية علو الهمّة في حياة المسلم
    محمد بن موسى الشريف
    علو الهمّة ألا تقف (أي النفس) دون الله, ولا تتعوض عنه بشيء سواه, ولا ترضى بغيره بدلاً منه, ولا تبيع حظها من الله وقربه والأنس به والفرح والسرور والابتهاج به بشيء من الحظوظ الخسيسة الفانية.
    تاريخ النشر: 26 ذو القعدة 1440 | عدد المشاهدات: 105
  • تذوق المعاني
    سهام علي
    إذا تأمل المسلم الكلمات التي أمره الشرع بترديدها على سبيل الفريضة، أو حثه على ترديدها على سبيل النافلة؛ يجدها كلها ذات معنى ومغزى ومدلول، وليست مجرد ترانيم مبهمة كما هو الحال في ملل ونحل أخرى، وكل معنى من هذه المعاني ينزل على قلب المسلم ووجدانه بردا وسلاما، وهذا هو الهدف، فالإسلام لم يتضمن إلا كل ما هو لصالح المسلم، بل لصالح الإنسان في كل زمان ومكان ولذا فحري بنا أن نتأمل كل لفظة في قاموس المسلم منذ يقظته وحتى منامه لتؤدى دورها الذي حدده المولى عز وجل في نفس المؤمن، وكذلك لينال به الأجر والثواب من الله سبحانه. وهذه سلسلة من الحلقات تُعنى بلطائف الإشارات وتذوق معاني العبادات من أقوال وأذكار وشعائر إسلام ومعاني آيات.. بإعمال الفكر في بالتَّعَقُّل والقلب فيها بالتَّدبر
    تاريخ النشر: 2 رمضان 1437 | عدد المشاهدات: 9135
  • أبجديات صائمة
    مرفت بنت كامل بن عبد الله
    شهر رمضان المبارك من أعظم مواسم الخير على الأمة الإسلامية. قال تعالى: ((شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ...)) [البقرة:185]. وفي هذا الدليل المختصر يسعدني أختي المسلمة أن أقدم لك بعض الأحكام والفوائد المتعلقة بالصيام مرتبة على حروف المعجم والتي راعيت فيها دقة المعلومة والاختصار في عرضها. وهو جهد مقل أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياك به وأن يجعله عملاً صالحاً خالصاً لوجهه الكريم متابعاً لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، فإن سُددت فمن الله والحمد لله، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان وأستغفر الله. اقتباسات من كتاب "أبجديات صائمة" للكاتبة مرفت بنت كامل بن عبد الله أسرة.
    تاريخ النشر: 24 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 2485
  • أَعُلماء عَلمانيون؟!
    أبو محمد بن عبد الله
    هذه سلسلة مقالات فيها تصحيح مفاهيم وردود على مشاهير ممن ينتسب إلى العلم والدعوة؛ حرَّفوا مفهومات شرعية بشهرتهم لا بأدلتهم الشرعية، ونحن في جيل تقليد أعمى ويسمي نفسه طلاب علم وتُبَّاع دليل -إلا من رحم اللهُ- وقد كنا نشتكي من علمنة العلوم التجريبية، التي ينسبونها إلى الصنم الأكبر: الطبيعة والسنن الكونية، حتى قالوا: الطبيعة تخلق كلَّ شيء، والطبيعة تخبط خبط عشواء! ثم صرنا نشتكي من عَلمنة العلوم الشرعية، والمناهج الشرعية، ولكن على أيدي العَلمانيين.. على أيدي أعداء العلوم الشرعية، ولم ينته الأمر عند هذا الحد.. أما الآن -كما لم يمض مثله من قبل- فقد نسينا ذلك الهمّ كله، والفتن تُنسي بعضها بعضًا؛ فقد صرنا نشتكي من تعَلمُن بعض مَن يشار إليهم بالبنان وتلوى إليه أعناق الشباب ممن يسمَّون علماء!! ومما زاد الطين بلة وبلاء فقد صارت شخوصهم -في زمن التقليد المبطن- صارت شخوصهم دلائل الحق ومعالم الصواب، فلزم التنبيه إلى زلاتهم التي تقدح في المنهج والمعتقد وهم يلبسونها لباس الشرع والفقه!
    تاريخ النشر: 15 شعبان 1437 | عدد المشاهدات: 713

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً