يوجد 13962 نتيجة بحث عن: ذكر الله?
  • (18) تفريقهم بين الإسلام والسنة أو السلفية!
    من: ثقافة التلبيس
    سليمان بن صالح الخراشي
    فالواقعون في هذا التلبيس يُفرقون بين الإسلام والسنة أو السلفية أو غيرها من مسميات أهل السنة، ويجعلون الإسلام مخالفًا لما عليه جميع أهل الفرق بمن فيهم أهل السنة والجماعة أو السلفيين.
    تاريخ النشر: 22 ربيع الآخر 1437 | عدد المشاهدات: 1036
  • ضياع صلاة الفجر - مظاهر الداء
    خالد أبو شادي
    من أسباب ضياع الفجر النفاق، تسلط الشيطان وغيره...
    تاريخ النشر: 5 جمادى الأولى 1438 | عدد المشاهدات: 2430
  • التحذير من مخالطة الكفار ومعاشرتهم
    عبد الله بن صالح القصير
    المؤمن بالله لا يُوالِي مَن حادَّ الله ولو كان أمَّه أو أباه، أو أخته أو أخاه؛ قال تعالى: {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ} [المجادلة:22]. وتوعَّد سبحانه مَن يتولَّى الكفار ويُدنِيهم ويتلطَّف لهم؛ إيثارًا للقرابة أو المصاهَرة، أو حميَّة للعشيرة والقبيلة، أو طمعًا في التجارة والمتاع
    تاريخ النشر: 2 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 1153
  • صلاة الجماعة (تعطيل العمل لحضور الجماعة)
    إبراهيم بن محمد الحقيل
    الإنسان إذا فاتته الجماعة ثقلت عليه الصلاة، فإن أداها أداها على عجل، وترك سننها القبلية والبعدية، وفرط في أذكارها؛ لانشغاله بغيرها عنها.
    تاريخ النشر: 4 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 2149
  • [03] آثار الذنوب والمعاصي
    من: مواعظ القلوب بين الترغيب والترهيب
    خالد أبو شادي
    إنَّ الله سبحانه وتعالى غني عنَّا وعن عبادتنا ووجودنا أصلاً ولكن خلقنا لعبادته جل وعلا قال تعالى: وَمَا {خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]، فالله سبحانه وتعالى يختبرنا ويمتحننا على هذه الأرض فوجود المعاصي كالزنا والخمر والدخان والأغاني وغيرها للاختبار والامتحان.
    تاريخ النشر: 30 محرم 1437 | عدد المشاهدات: 2177
  • فن تحديد الأهداف وتحقيقها
    أحمد البراء الأميري
    يقول أحدُ كِبار رجال الأعمال: إن التركيزَ الشديد على هدفٍ معين هو العاملُ الحاسم في النجاح، سواءٌ في أمور المال أم في سواه، ويُضِيف قائلاً: هناك شرطانِ للنجاح المتألِّق: أن تحدِّدَ لنفسِك ما تريدُه بالضبط، وأن تعلَمَ الثَّمنَ الذي يجبُ دفعه، وتكونُ مستعدًّا لدَفْعه.
    تاريخ النشر: 24 جمادى الأولى 1436 | عدد المشاهدات: 7918
  • [16] الصبر 3-4
    من: أعمال القلوب
    خالد أبو شادي
    جبلت على كدرٍ وأنت تريدها *** صفو من الآلام والأكدار ومكلف الأيام ضد طباعها *** متقلب في الماء جذوة نار
    تاريخ النشر: 26 ربيع الأول 1437 | عدد المشاهدات: 1418
  • الثقة بالنفس
    سارة بنت محمد حسن
    هناك خلل منهجي عام في بعض الدورات الانتقائية للتنمية البشرية أحببتُ التنبيه عليه؛ لما له من انتشار بين الناس لعل الله أن يُوفقنا لما فيه مرضاته. هذا الخلل هو تركيز الكثير من الدورات على الثقة بالنفس وإبراز الإمكانيات الشخصية في الإنسان.
    تاريخ النشر: 6 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 2392
  • (5) مدح الاختلاف بين المسلمين وتسويغه!!
    من: ثقافة التلبيس
    سليمان بن صالح الخراشي
    الاختلاف بين الناس أمر واقع ومشاهد، لا يستطيع أن ينكره عاقل، إنما يأتي التلبيس عندما يزعم البعض أن هذا الاختلاف أمر يرضاه الله عز وجل ويحبه
    تاريخ النشر: 5 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 1585
  • المباهلة
    أبو محمد بن عبد الله
    كثر في السنين الأخيرة اللجوء إلى المباهلة، وخاصة فيما أهل السنة والروافض، فما حقيقة المباهلة، وما منزلتها من الدعوة، وكيف استعملها النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصلح رحمهم الله؟ وهل من شروط فيها وفي المتباهلين؟
    تاريخ النشر: 3 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 3682
  • [03] الرجاء
    من: أعمال القلوب
    خالد أبو شادي
    هو ارتياح لانتظار ما هو محبوب عند الإنسان، لكن هذا يكون لشيء متوقع له سبب فإن لم يوجد له سبب صار تمنيًا لأن الإنسان إذا انتظر شيء بدون سبب لا يسمّى راجيًا بل متمنيًا! وأما ماله سبب وينتظر الإنسان محبوبًا بسبب عمله هذا هو الرجاء. فالرجاء هو الاستبشار بجود الله وفضل الرب تعالى والارتياح لمطالعة كرمه ومنّته، وهو الثقة بجود الرب وهو حادٍ يحدو القلوب إلى بلاد المحبوب (الجنة). ولابد من التفريق بين الرجاء والتمنّي.
    تاريخ النشر: 19 صفر 1437 | عدد المشاهدات: 6821
  • وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ
    من: مع القرآن
    أبو الهيثم محمد درويش
    تاريخ النشر: 9 شعبان 1437 | عدد المشاهدات: 188

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً