يوجد 15468 نتيجة بحث عن: "الأذان"?
  • الأرواح الخاوية
    عبد الكريم بكار
    الأصل هو الخواء وليس الامتلاء، كما أن الأصل في الناس أن يكونوا جهّالًا إلاّ إذا تعلموا. وكما أن ثقافة معظم الناس سطحية، فإن أرواح معظم الناس خاوية؛ لأن الخواء هو الأصل، وهو الشيء السهل، أما الامتلاء الروحي فهو ثمرة جهد ومجاهدة وتبصُّر، وهو عنوان لوضعية عامة لشخص من الأشخاص.
    تاريخ النشر: 21 جمادى الآخرة 1437 | عدد المشاهدات: 1773
  • فضلوا المخلوق عن الخالق
    من: مع القرآن
    أبو الهيثم محمد درويش
    عَبر التاريخ: عَبَد البشر الحجر (الأوثان) وعَبَدوا الكواكب الصامتة وعَبدوا الشمس المحرقة وعَبدوا القمر وعَبدوا الجن المخلوقين وعَبدوا الملائكة وعَبدوا الصالحين وقبور الصالحين.
    تاريخ النشر: 15 جمادى الآخرة 1438 | عدد المشاهدات: 352
  • خاصـــف النّعـــال وتَلَفِيَّـــةُ الجــرح والتنكـيــل
    محمد بوقنطار
    بين يدي العنوان حمل ثقيل تنوء بمؤونته مقاصد السطور..
    تاريخ النشر: 8 ربيع الأول 1437 | عدد المشاهدات: 740
  • إجمال العلمانيين بين لصوصية المفهوم والتمرد على المراد من الوحي
    محمد بوقنطار
    لعل السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح، هو ذلك السؤال الذي يبحث في ماهية هذا الإسلام وطبيعة أولئك المسلمين موضوع الدفاع والرعاية والحماية التي يرفع شعارها العلمانيون في غير حياء ولا مروءة.
    تاريخ النشر: 12 جمادى الآخرة 1437 | عدد المشاهدات: 996
  • مصعب بن عمير
    أبو حاتم سعيد القاضي
    كَانَ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ فَتَى مَكَّةَ شَبَابًا وَجَمَالًا وَسَبِيبًا،وَكَانَ أَبَوَاهُ يُحِبَّانِهِ، وَكَانَتْ أُمُّهُ مَلِيئَةً كَثِيرَةَ الْمَالِ، تَكْسُوهُ أَحْسَنَ مَا يَكُونُ مِنَ الثِّيَابِ وَأَرَقَّهُ،وَكَانَ أَعْطَرَ أَهْلِ مَكَّةَ يَلْبَسُ الْحَضْرَمِيَّ مِنَ النِّعَالِ.
    تاريخ النشر: 22 ربيع الآخر 1439 | عدد المشاهدات: 1238
  • رجال دين أم تُجَّار أفيون؟!
    أبو محمد بن عبد الله
    لقد فسد رجال دين الكنيسة في أوروبا، وليس في ديننا رجال دين لا سياسة عندهم، ورجال سياسة لا دين عندهم، بل كلهم رجال دين وسياسة؛ بل إن سياستهم دين وعبادة. وهناك فرْقٌ بين التخصص العلمي أو الفني، وبين الانفصام الكنسي والانفصال العَلماني بين الدِّين والسياسة، أو بين العقيدة والشريعة
    تاريخ النشر: 24 رمضان 1436 | عدد المشاهدات: 1020
  • (44) الْإِمَامَةُ فِي الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ (1)
    من: الأحكام السلطانية للماوردي
    أَنْ يَكُونَ رَجُلًا عَادِلًا قَارِئًا فَقِيهًا سَلِيمَ اللَّفْظِ مِنْ نَقْصٍ أَوْ لَثَغٍ، فَإِنْ كَانَ صَبِيًّا أَوْ عَبْدًا أَوْ فَاسِقًا صَحَّتْ إمَامَتُهُ وَلَمْ تَنْعَقِدْ وِلَايَتُهُ؛ لِأَنَّ الصِّغَرَ وَالرِّقَّ وَالْفِسْقَ يَمْنَعُ مِنَ الْوِلَايَةِ وَلَا يَمْنَعُ مِنَ الْإِمَامَةِ.
    تاريخ النشر: 25 ذو القعدة 1435 | عدد المشاهدات: 552
  • الأوثان الحيَّة والأصنام العاقلة
    من: تشديدات القرآن
    أبو محمد بن عبد الله
    كون الله- تعالى- يتكلم عنها بموصول العاقل {مَـــن} وليس "مــــا"، فقال:{أفمــــن يهدي}.. {أمَّــــن لا يهدِّي}، ولم يقل:"مـــا يهـدي... مــا لا يهدِّي"، فلا بد إذن من وجود الصنم (العاقل!) الذي يدخل في الخطاب، ويصلح فيه الاسم الموصول {مَن} الذي استعمله الله تعالى في الآية، ولا ينفي دخول الصنم الأصم فيه دخول التابع، فإن مِن أساليب اللغة العربية أسلوبُ التغليب، كما يدخل النساء مثلا في خطاب الرجال إذا اجتمعوا.
    تاريخ النشر: 22 ذو القعدة 1435 | عدد المشاهدات: 12571
  • (4) آثار اليأس والقنوط
    من: اليأس والقنوط
    1- اليأْس والقنوط من صفات الكافر والضال، 2- اليأْس والقنوط ليس من صفات المؤمنين، 3- اليأْس والقنوط فيه تكذيب لله ولرسوله، 4- اليأْس فيه سوء أدب مع الله سبحانه وتعالى، 5- اليأْس سبب في الوقوع في الكفر والهلاك والضلال، 6- الفتور والكسل عن فعل الطاعات والغفلة عن ذكر الله، 7- الاستمرار في الذنوب والمعاصي، 8- سبب في الحرمان من رحمة الله ومغفرته، 9- سبب لفساد القلب، 10- ذهاب سكينة القلب والشعور الدائم بالحرمان والحزن والهم.
    تاريخ النشر: 12 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 3983
  • أعدى أعداء الداعية
    سهام علي
    إن الطامة الكبرى أن يكون الداعية من الهادين فقط لا المهتدين؛ فإذا لم تصاحب علمه نية خالصة لله منذ البداية؛ فالأمل ضعيف في أن يؤدي دوره بنجاح
    تاريخ النشر: 18 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 2329
  • [15] عقوق الوالدين
    من: لا تقربوا
    خالد أبو شادي
    أوصى الإسلام بالآباء خيرًا ونهى عن قطيعتهم وإيذائهم أو إدخال الحزن عليهم، كيف لا، والإسلام دين الوفاء والبرِّ.
    تاريخ النشر: 13 رجب 1437 | عدد المشاهدات: 641
  • [21] الارتباط بين الظاهر والباطن
    من: عمل القلب - الفريضة الغائبة
    خالد أبو شادي
    إن الظاهر لابد له من باطن يحققه ويصدقه ويوافقه، فمن قام بظاهر الدين من غير تصديق بالباطن فهو منافق، ومن ادعى باطنًا يخالف ظاهرًا فهو كافر منافق، بل باطن الدين يحقق ظاهره، ويصدقه ويوافقه وظاهره يوافق باطنه، ويصدقه ويحققه، كما أن الإنسان لا بد له من روح وبدن، وهما متفقان فلا بد لدين الإنسان من ظاهر وباطن يتفقان، فالباطن للباطن من الإنسان، والظاهر للظاهر منه، والقرآن مملوء من ذكر أحكام الباطن والظاهر، والباطن أصل الظاهر.
    تاريخ النشر: 29 محرم 1437 | عدد المشاهدات: 1848

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً