• العلاج الناجع

  من: كيف ندعو الناس

  محمد قطب إبراهيم

  فإذا كان هذا حال الأمة التي توجه إليها الدعوة، سواء لإقامة القاعدة الصلبة، أو القاعدة الموسعة، أو لعامة الناس، فيجب أن نتعرف على الأسباب التي أدت بالأمة إلى هذا الوضع، لكي نصف العلاج الناجع، كما يفعل الطبيب حين يستدعى لعلاج المريض، يفحصه أولا ليعرف حقيقة مرضه، ثم يصف الدواء.

  تاريخ النشر: 7 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 415

• العلاج الناجع

  من: كيف ندعو الناس

  محمد قطب إبراهيم

  فإذا كان هذا حال الأمة التي توجه إليها الدعوة، سواء لإقامة القاعدة الصلبة، أو القاعدة الموسعة، أو لعامة الناس، فيجب أن نتعرف على الأسباب التي أدت بالأمة إلى هذا الوضع، لكي نصف العلاج الناجع، كما يفعل الطبيب حين يستدعى لعلاج المريض، يفحصه أولا ليعرف حقيقة مرضه، ثم يصف الدواء.

  تاريخ النشر: 7 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 300

• فتاوى الحج 4

  محمد بن صالح العثيمين

  ومن الأخطاء التي يرتكبها الحجاج في الهدي: أن بعضهم يذبح الهدي ثم يرمي به، ولا يقوم بالواجب الذي أوجب الله عليه في قوله: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج: 28] فقوله تعالى: {وَأَطْعِمُوا} أمر لابد من تنفيذه، لأنه حق للغير

  تاريخ النشر: 6 ذو الحجة 1431 | عدد المشاهدات: 5553

• حتى تكون أسعد الناس (35)

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  الزم «يا ذا الجلال والإكرام» وداومْ على «يا حيُّ يا قيومُ برحمتِك استغيثُ» لترى الفَرَج والفَرَحَ والسكينةَ.

  تاريخ النشر: 19 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 1938

• حتى تكون أسعد الناس (34)

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  دقيقةُ الألمِ يوم، ويومُ اللذةِ دقيقةٌ، وليلةُ السرورِ قصيرةٌ، ويومُ الهمِّ طويلٌ ثقيلٌ.

  تاريخ النشر: 19 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 790

• الأزماتُ تكفِّرُ عنك السيئاتِ

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  قال صلى الله عليه وسلم: «لنْ تموتَ نفسٌ حتى تستكمل رزْقها وأجلَها». فلِم الجَزَعُ؟!ولِم الهَلَعُ؟! ولِم الحِرْصُ إذنْ، إذا انتهى منْ هذا وفَرَغَ؟! {وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ}، {وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً}.

  تاريخ النشر: 15 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 792

• في حياتِك دقائقُ غاليةٌ (5)

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  حاسب اللهُ رجلاً مُسرفاً على نفسِه موحِّداً، فلمْ يجدْ عندهُ حسَنَةً، لكنَّه كان يُتاجرُ في الدنيا، ويتجاوزُ عنِ المُعْسِرِ، قال اللهُ: نحنُ أولْى بالكرمِ منك، تجاوزوا عنهُ. فأدخله اللهُ الجنّة.

  تاريخ النشر: 22 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 964

• انغمسْ في العملِ النافعِ (2)

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  في مذكراتِ الهالكِ (موشى ديان) بعنوان (السيفُ والحكمُ): كان يطيرُ من دولةٍ إلى دولةٍ، ومنْ مدينةٍ إلى مدينةٍ، نهاراً وليلاً، سرّاً وجهراً، ويحضرُ الاجتماعاتِ، ويعقدُ المؤتمراتِ، وينسِّقُ الصَّفقاتِ، والمعاهدات، ويكتبُ المذكّراتِ. فقلتُ: واحسرتاهُ، هذا جَلَدُ إخوانِ القردةِ والخنازيرِ، وذاك عَجْزُ كثيرٍ من المسلمين، ولكنْ هذا جلدُ الفاجرِ وعَجْزُ الثقةِ.

  تاريخ النشر: 22 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 621

• أحسن إلى الناس (1)

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  هنا لفتةٌ وهي وجدتني عندهُ، ولم يقلْ كالسابقتين: وجدته عندي؛ لأنَّ الله عند المنكسِرة قلوبُهم، كالمريض. وفي الحديثِ: «في كلِّ كبدٍ رطبةٍ أجرٌ». واعلمْ أنَّ أدخل امرأةً بغِيّاً منْ بني إسرائيل الجنة، لأنها سقتْ كلباً على ظمأ. فكيف بمنْ أطعمَ وسقى، ورفع الضائقة وكشف الكُرْبَةَ؟!

  تاريخ النشر: 6 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 598

• الحزنُ ليس مطلوباً شرعاً، ولا مقصوداً أصلاً (5)

  من: لا تحزن

  عائض بن عبد الله القرني

  وأما قولُه تعالى عن نبيِّهِ "إسرائيل": {وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ}: فهو إخبارٌ عن حالهِ بمصابِه بفقْدِ وِلدِهِ وحبيبِهِ، وأنه ابتلاهُ بذلك كما ابتلاهُ بالتفريق بينَهُ وبينَهُ. ومجرد الإخبارِ عن الشيءِ لا يدلُّ على استحسانِه ولا على الأمرِ به ولا الحثِّ عليه، بل أمرنا أنْ نستعيذَ باللهِ من الحزنِ، فإنَّهُ سَحَابَةٌ ثقيلةٌ وليل جاِثمٌ طويلٌ، وعائقٌ في طريقِ السائرِ إلى معالي الأمور.

  تاريخ النشر: 29 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 577

• العبادة (2)

  من: العبودية

  ابن تيمية

  وذلك أن العبادة لله هي الغاية المحبوبة له والمرضية له، التي خلق الخلق لها كما قال تعالى: {وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون}، وبها أرسل جميع الرسل كما قال نوح لقومه: {اعبدوا الله مالكم من إله غيره}، وكذلك قال هود وصالح وشعيب وغيرهم لقوههم.

  تاريخ النشر: 18 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 562

• (1) القلب المريض

  من: القلب المريض

  المرض دون القساوة، والقلب المريض هو المتذبذب بين السلامة والقساوة، فهو يعلو حينا ويهبط حينا، وهو القلب الذي تمده مادتان: مادة إيمان ومادة كفر، وهو إن غلب عليه مرضه التحق بالميت القاسي، وإن غلبت عليه صحته التحق بالقلب السليم، وخطورة هذا القلب وأهميته تتمثَّل في أن الشيطان لا يقرب القلب القاسي الميت فهذا لا مطمع له فيه، ولا يستطيع أن يقرب القلب الحي وإلا احترق، إنما يهاجم القلوب المريضة.

  تاريخ النشر: 13 ذو القعدة 1436 | عدد المشاهدات: 518