يوجد 3191 نتيجة بحث عن: النار?
  • (56) جيش العدو ينسحب من غزة
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    ما إن انبلج الفجر ولاح نور الصباح حتى كانت آخر عربات جيش العدو تنسحب من قطاع غزة، وتجتاز الحدود الشرقية والشمالية للقطاع، إذ ما إن دخلت الهدنة الإنسانية الأخيرة حيِّز التنفيذ، حتى أتم جيش العدو انسحابه التام من كافة المواقع والمناطق التي احتلها خلال أيام العدوان الثلاثين، فلم يعد له وجودٌ على الأرض، فقد أدارت الدبابات مقودها وعادت أدراجها..
    تاريخ النشر: 9 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 834
  • (27) السلامةُ صمودٌ أم استسلامٌ؟!
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    تتعالى بعض الأصوات التي تُطالب المقاومة الفلسطينية بالموافقة على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار، قبل المباشرة في مفاوضاتٍ تُحدِّد طبيعة الهدنة، وتُبيِّن شروطها وضوابطها، وما إذا كانت ستكون مطابقة لاتفاقية العام 2012م، أو امتدادًا لها، أو أنها ستكون اتفاقية جديدة، ببنودٍ وشروطٍ وضماناتٍ والتزاماتٍ أخرى..!
    تاريخ النشر: 24 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 540
  • (45) مفاوضاتٌ بالنيران
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    العدو يُصغي إلى بعض حلفائه من الأنظمة العربية، التي تحضُّه على الاستمرار، وتناشِده الصبر، وتتمنَّى عليه عدم التراجع عما بدأ، فهذه فرصةً لن تتكرَّر، أما التراجع فهو هزيمة وانتحار، لذا فهي تطالبه بأن يستمر في الحوار لكن تحت النار، وأن يستمر في إعلان القبول بالمفاوضات، لكن دون أن يتوقف عن أعمال القصف والهجوم. ولكن العدو ومن معه، عربًا وغربًا، ينسون أن الشعب سابق المقاومة، وأنه حاضنٌ لها، ويعمل أكثر منها، وهو على استعداد لتحمُّل المزيد من أجلها، وأنه الذي يدعوها إلى الصبر والثبات، وهو الذي يُحذِّرها من مغبة التفريط والتسليم، ولن يقبل بأقل من هزيمة العدو، وتسليمه بشروطنا، والتزامه بحقوقنا.
    تاريخ النشر: 4 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 518
  • قطاع غزة منطقة عدو
    مصطفى يوسف اللداوي
    لا ينبغي أن يخيفنا أيُ قرارٍ إسرائيلي مهما كان، ولا أن نرتعب منه أو نخشى على أنفسنا وقضيتنا من تبعاته، فنحن قد تعودنا على القرارات الإسرائيلية، وعانينا من سياساتهم الكثيرة والعديدة والمتنوعة، ولكن أياً من سياساتهم لم تؤدِ إلى إنهاء قضيتنا، أو القضاء على مقاومتنا، بل إن كل قرارٍ عسكري أو سياسي يصدر عنهم، كان يولد لدى الشعب إرادةً أكبر، وثقةً أعظم، ويقيناً على الحق، وثباتاً على الموقف، فلا تضعف القيادة، ولا ينهار المسؤولون، ولا يخاف من هرطقات العدو أحد، فإنهم يحلمون ويأملون، وهم في مأزقهم يتخبطون..
    تاريخ النشر: 27 ذو القعدة 1435 | عدد المشاهدات: 1561
  • المقاومةُ سلاحٌ رادعٌ وجبهةٌ متماسكةٌ
    مصطفى يوسف اللداوي
    يستعجل الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفي القدس والشتات وفي كل مكان - كتائب المقاومة الفلسطينية على اختلافها، للرد على الهجمات الإسرائيلية، بقوةٍ وغزارةٍ، لتوقف اعتداءاتها، وتنهي حشودها، وتعود أدراجها بدباباتها وجنودها من حيث أتت..
    تاريخ النشر: 12 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 798
  • (3) هلعٌ وفزعٌ
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    كثيرٌ من الإسرائيليين الذين كانوا يفرون من الأطراف إلى الوسط، ومن القشرة إلى القلب، وجدوا أنفسهم ومن كان يؤويهم في خطرٍ شديد، إذ لم تَعد الأماكن آمنة، ولم يَعد للمسافات قيمة، ولم تعد تجدي الحصون والقِبب الفولاذية، ولا الصواريخ الاعتراضية، ولا محاولات نقل المعركة إلى أرض الخصم بعيدًا عنهم، الأمر الذي دفع الكثير منهم، وهم يعيشون عطلة الصيف، للتفكير في السفر والمغادرة، فِرارًا بحياتهم، ونجاةً بأنفسهم.
    تاريخ النشر: 12 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 476
  • فينو غراد إسرائيلي جديد بعد غزة
    مصطفى يوسف اللداوي
    بسرعةٍ وبمسؤوليةٍ، وبكثيرٍ من الخوف والقلق، بدأ الإسرائيليون في محاسبة المسؤولين عن الفشل الذي وقع فيه قادة جيشهم وقيادته السياسية خلال عدوانهم على قطاع غزة. فهل أصبح الكيان الصهيوني على أعتاب فينو غراد جديدة، تفضح وتكشف وتعاقب؟
    تاريخ النشر: 25 ذو الحجة 1435 | عدد المشاهدات: 435
  • اضطراب إستراتيجية الدفاع الإسرائيلية
    مصطفى يوسف اللداوي
    العدو الإسرائيلي يدرك يقينًا أن المعادلة قد تغيّرت، وأن قواعد الحرب قد تبدّلت، فهو يريد خوض معاركٍ لا يخسر فيها جنودًا، ولا يواجه فيها مقاومة، ولا تعترض عملياتِه أنفاقٌ ولا مفاجئات، ولا صواريخ تنطلق ولا عبواتٍ تنفجر، ولا يتأخر في حسمها أيامًا، ولا يقع فيها جنوده أسرى، ولا مواطنوه رهائن، ولا يشكو منها مستوطنوه، ولا يتذمَّرون من طول أمدها، ولا يعانون من شواظها، ولا يضطرون فيها للهروب أو النزول إلى الملاجئ، ولا للهجرة من البلاد أو الهروب من البلدات، لكن الواقع يكذبه، وكوابيس الحرب توقظه..!
    تاريخ النشر: 29 ذو القعدة 1435 | عدد المشاهدات: 1243
  • (47) تضامنٌ غربي وجحودٌ عربي
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    تنقُل إلينا وسائل الإعلام المختلفة حملاتِ تضامنٍ أجنبيةٍ، تتضامن مع قطاع غزة، وتقف إلى جانب سكانه، تُؤيدهم في مقاومتهم، وتُنصفهم في شروطهم ومطالبهم، بينما تقف الدول العربية بأنظمتها البوليسية الأمنية، وهي العربية المسلمة، الجارة القريبة، ساكتة صامتة لا تُحرِّك ساكنًا، ولا تنطِق ولا تشجب ولا تستنكِر، ولا تنتصِر ولا تساعِد ولا تناصِر، ولا تغضب ولا تثور ولا تنتفض، ضعيفة مهينة عاجزة، مضحكة مبكية مثيرة للحزن والأسى، وتبعث على السخرية والتهكُّم والاستهزاء، تتناولها الكلمات بالغمز واللمز والتلطيش، بالتصريح أو التلميح، ولكنها ميتة لا حياة فيها، بليدة لا تحسّ، غبية لا تفهم، وسفيهة لا تعي، تنتصِر للعدو وتقف معه، وتُبرِّر فعله، وتقف ضد أبناء أمتها وتُعارِضهم، وتُحاصِرهم وتُعاقبهم، وتمنع الانتصار لهم، وتُعاقِب من يُفكِّر في مساعدتهم وتقديم العون لهم.
    تاريخ النشر: 5 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 491
  • في آخر شعبان، عند دخول شهر رمضان
    عبد الله بن عبد العزيز العقيل
    انتَبِهوا يا عباد الله لأنفُسكم، وهبُّوا من رَقدتكم، واستَقبِلوا شَهركم بالتوبة النَّصوح والعزم على الأعمال الصالحة، واربَؤُوا بأنفُسكم عن الانغماس في الملذَّات الضارَّة والغفلة واللهو، فالسعيد مَن حاسَب نفسَه قبل أن يُحاسَب، وسعى في خَلاصها وفكاكها ما دام في إمكانه ذلك.
    تاريخ النشر: 25 شعبان 1445 | عدد المشاهدات: 32906
  • الأعياد اليهودية أتراحٌ فلسطينية
    مصطفى يوسف اللداوي
    المعاناة والألم دوماً كانت تصاحب عيد الفصح اليهودي، فهي طقوسٌ قديمة، ودماءٌ اعتادت أن تسيل منذ أن بدأت أعياد اليهود، فأفراحهم كانت قديماً تعني الأحزان لغيرهم، وآمالهم كانت آلاماً لغيرهم، وقد كان جيرانهم المسيحيون فيما مضى يخشون عيد الفصح، ولا يتمنون حلوله، ويخافون مما قد يحدث فيه، وما قد تصاحبه من أحداثٍ أليمة، تدمي القلوب، وتعمي العيون.
    تاريخ النشر: 20 جمادى الآخرة 1436 | عدد المشاهدات: 766
  • (28) انتصار العين على المخرز
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    العدو الإسرائيلي بات يدرك أن قوته العسكرية لن تستطيع أن ترغم هذا الشعب، ولن تكسِر فيه روح الإرادة، ولن تهزِمه ولن تُركِعه، ولن تقتِل فيه روح التحدي ولا جبروت التصدي، وإن الفلسطينيين باتت لديهم قوة قادرة على المبادأة والمهاجمة، والقتال الموجع، والمباغتة الصادمة، وها هو يفاجئ العدو خلف خطوط النار، ويخرج إليه من جوف الأرض، عملاقًا لا يخاف، شبحًا لا يُرى، ومارِدًا لا يُهزَم، يُهاجِم ويُطلِق النار، ويُفجِّر ويقتُل، ويعود أدراجه سليمًا معافى، ومن بقي منهم في أرض الميدان فهو شهيدٌ سقط في قمة المواجهة، على أرضه المحتلة، وفي مقاومة الغاصبين المحتلين.
    تاريخ النشر: 24 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 545

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً