يوجد 7500 نتيجة بحث عن: "الدعاء"
  • (44) سُنَّة شكر الناس
    من: إحياء
    راغب السرجاني
    من أروع فنون العلاقات الإنسانية أن تُقَدِّم الشكر لمن أسدى إليك معروفًا، وقد علَّمنا رسول الله أن نشكر الناس عندما يفعلون خيرًا لنا..
    تاريخ النشر: 16 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 507
  • (59) سُنَّة الاستعاذة من شر الخلق
    من: إحياء
    راغب السرجاني
    الاستعاذة بالله من شر الخلق هي السبيل الأمثل للوقاية من شرور الإنس والجن وسائر المخلوقات، فهو الذي خَلَقَ الخَلْق، وهو القادر على دفع شرورهم..
    تاريخ النشر: 20 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 511
  • عشرون نصيحة للطلاب في الاختبارات
    محمد صالح المنجد
    تاريخ النشر: 25 ذو القعدة 1424 | عدد المشاهدات: 50073
  • (93) سُنَّة سؤال العافية
    من: إحياء
    راغب السرجاني
    ما أروع أن يَهَبَ اللهُ العافية لإنسان! فمن عافاه اللهُ نجا وأفلح، والعافية تشمل الدنيا والآخرة، وكان من سُنَّة الرسول أن يسأل اللهَ العافية..
    تاريخ النشر: 26 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 749
  • (53) سُنَّة صلاة الاستخارة
    من: إحياء
    راغب السرجاني
    كم نشعر بالحيرة في أخذ قرار ما، حيث السلبيات إلى جوار الإيجابيات، فيُعلِّمنا رسول الله سُنَّة استخارة رب العالمين فهي تريح بالنا وتهدينا..
    تاريخ النشر: 20 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 1484
  • (78) سُنَّة زيارة القبور
    من: إحياء
    راغب السرجاني
    سُنَّة زيارة القبور يتذكَّر فيها الإنسان الموت والآخرة، فيعود إلى طريق الله، ويصل دعاؤه كذلك إلى الميت، فيُخفَّف به عنه..
    تاريخ النشر: 23 ربيع الأول 1436 | عدد المشاهدات: 395
  • أيتها الزوجة.. ماذا لوالديك بعد الزواج؟!
    إن وقت الكبر لدى الأبوين من أهم أوقات البر إذ إنهما في ذلك العمر يكونان في أمس حاجة للخدمة والرعاية، بل إن منهما من يكون عاجزًا عن خدمة نفسه، ومنهم من لا يستطيع في كثير من الأوقات أن يقوم من سريره لشرب جرعة ماء! ليتنا نواصل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر»، ولتعلم أن ما نقدمه لآبائنا لهو مكتوب لنا وعلينا وفي الدنيا ولا شك سترد إلينا بضاعتنا، وسنجد أبناءنا يفعلون معنا ما كنا نفعل بآبائنا وأمهاتنا، ثم يوم القيامة يكون الجزاء الكامل.
    تاريخ النشر: 17 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 2594
  • الوهابية
    خالد الشافعي
    فلتعلموا ولتنقلوا عني أنه لا يوجد في الدنيا شيء اسمه المذهب الوهابي، ولا يوجد شخص في الدنيا ولا فرقة تسمت بهذا الاسم، والإمام محمد بن عبد الوهاب الذي يستخدمون اسمه في هذه الأضلولة لم يكن صاحب مذهب ولا حتى جلس لتدريس الفقه ولا للتصنيف فيه، وقد اتجهت دعوة بن عبد الوهاب إلى تخليص المسلمين من البدع والخرافات مثل الدعاء عند القبور والقباب والأشجار والأحجار، وتجريد الدين والعبادة وتوحيد الله عز وجل وجعله خالصاً لله وحده، ليس في ذلك وساطة من أحد، هذا هو محمد بن عبد الوهاب الذي ينسبون له كل متسنن اليوم.
    تاريخ النشر: 28 شوال 1434 | عدد المشاهدات: 2182
  • محاضرة في العقيدة
    عبد العزيز بن باز
    لا يجوز الحلف بغير الله، لا بالأنبياء ولا بغيرهم، ولكن يحلف بالله وحده، فلا يجوز أن يقول بالنبي، ولا بالأمانة ولا بشرف فلان، ولا حياة فلان، هذا لا يجوز.
    تاريخ النشر: 8 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 3341
  • واجب المسلمين تجاه دينهم ودنياهم
    عبد العزيز بن باز
    فالواجب على طالب العلم وعلى كل مسلم أشكل عليه أمر من أمور دينه أن يسأل عنه ذوي الاختصاص من أهل العلم وأن يتبصر وأن لا يقدم على أي عمل بجهل يقوده إلى الضلال.
    تاريخ النشر: 9 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 6832
  • من أدب الأخوَّة
    الدعاء بظهر الغيب؛ لقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «دَعْوَةُ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ مُسْتَجَابَةٌ، عِنْدَ رَأْسِهِ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ كُلَّمَا دَعَا لِأَخِيهِ بِخَيْرٍ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ»[5]. وقد ذكر عن عبد الله بن الخطيب أن الطيب بن إسماعيل أبا حمدون وهو أحد القراء المشهورين كانت له صحيفة فيها مكتوب ثلاثمائة من أصدقائه، وكان يدعو لهم كل ليلة فتركهم ليلة فنام، فقيل له في نومه: "يا أبا حمدون لِمَ لم تسرج مصابيحك الليلة؟"، قال: "فقعد فأسرج، وأخذ الصحيفة فدعا لواحد واحد حتى فرغ"[6].
    تاريخ النشر: 21 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 397
  • نهارك في رمضان.. دعاؤك!
    من العمل الصالح الذي تنشغل به ليلاً ونهارًا وعند إفطارك، وفي جميع أحوالك: الدعاء؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «وَإنَّ لِكُلِّ مُسْلِم فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ» (رواه الطبراني، وقال الألباني: صحيح لغيره). وقال صلى الله عليه وسلم: «ثَلاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ: دَعْوَةُ الْصَائِمِ، وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ، وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ» (رواه البيهقي، وصححه الألباني). وقال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ للهِ عُتَقَاءَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، لِكُلِّ عَبْدٍ مِنْهُمْ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ» (رواه أحمد، وصححه الألباني).
    تاريخ النشر: 28 شعبان 1434 | عدد المشاهدات: 6314

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً