يوجد 16942 نتيجة بحث عن: "الأذان"
  • (33) العدوان على غزة بين التقصير والخيانة!
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    فريقًا من الأنظمة العربية يستغل كل إمكانياته المادية والإعلامية، والسياسية والعسكرية، لتكون جميعها في خدمة العدو، الذي رأى منهم غاية ما يتمنى، وأقصى ما كان يحلم به، وهو ما جعله يعتزّ بأن أفضل ما في هذه الحرب، رغم خسارته لبعض جنوده وضباطه، الحلف المقدس الذي نشأ بين الدولة العبرية وبعض هذه الأنظمة، إذ لو أنفق العدو ما في الأرض جميعًا ليصنع هذا التحالف المتين، فما كان لينسجه لولا الدم الفلسطيني المهراق.
    تاريخ النشر: 25 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 527
  • الكيان الصهيوني ينتقد الصمت الدولي
    مصطفى يوسف اللداوي
    إن المجتمع الدولي هو الذي أغرى الإسرائيليين وشجعهم، وهو الذي دللهم عندما غض الطرف عن جرائمهم، وهو الذي عودهم على الضرب والبكاء، والاعتداء والشكوى، والظلم وادعاء المظلومية، وممارسة كل الموبقات وادعاء الطهارة، وارتكاب كل الجرائم والظهور ببراءة، وقتل الفلسطينيين ومصادرة حقوقهم ثم اتهامهم، والاعتداء على مقدساتهم وحرماتهم بحجة الدفاع عن أنفسهم، وصد الخطر عنهم، ورد الاعتداء عليهم، وهو الذي يبادر بالإساءة ويسابق في الأذى، ويعجل في الضرر، ويدعي أن الفلسطينيين هم الذين يخرقون الصمت، ويبادرون بالقصف، ويعتدون بعمليات القتل والدهس.
    تاريخ النشر: 15 محرم 1436 | عدد المشاهدات: 586
  • (3) هلعٌ وفزعٌ
    من: غزة تحت النار
    مصطفى يوسف اللداوي
    كثيرٌ من الإسرائيليين الذين كانوا يفرون من الأطراف إلى الوسط، ومن القشرة إلى القلب، وجدوا أنفسهم ومن كان يؤويهم في خطرٍ شديد، إذ لم تَعد الأماكن آمنة، ولم يَعد للمسافات قيمة، ولم تعد تجدي الحصون والقِبب الفولاذية، ولا الصواريخ الاعتراضية، ولا محاولات نقل المعركة إلى أرض الخصم بعيدًا عنهم، الأمر الذي دفع الكثير منهم، وهم يعيشون عطلة الصيف، للتفكير في السفر والمغادرة، فِرارًا بحياتهم، ونجاةً بأنفسهم.
    تاريخ النشر: 12 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 476
  • الكيان الصهيوني حكومةُ وحدةٍ وطنيةٍ، أم استقرارٍ سياسي
    مصطفى يوسف اللداوي
    حكومةُ وحدةٍ وطنيةٍ، أو حكومةُ أقليةٍ برلمانية، أو يمينيةٍ متشددة، أو حكومة يمين الوسط، أو حتى يسارية وعمالية، كلها واحدةٌ لا فرق بينها، ولا مفاضلة فيما بينها، ولا شئ يميزها لصالحنا عن غيرها، إذ أن خلافاتها داخلية، ومعارضاتها لمصالحها، وبرامجها تتباين لمزيدٍ من الرفاهية والحقوق الاجتماعية، ولكنها تتفق جميعًا على شعبنا، وتتحد معًا لقهره وتعذيبه.
    تاريخ النشر: 14 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 612
  • ماريا ميلر درسٌ وعبرة
    مصطفى يوسف اللداوي
    ربما من المفيد أن نتوقف عند السبب المباشر الذي دفع السيدة ميلر لتقديم استقالتها، إذ فيه عبرة لكلِ مسؤولٍ، ودرسٌ لكل صاحب منصبٍ، علَّ المواطن العربي يقف عند الشفافية الغربية المميزة، والحساسية الأوروبية المرهفة، تجاه كل ما يمس السمعة والأداء، وما يتعلق بالنزاهة والأمانة، وكل ما له علاقة بالشأن العام، ومصالح المواطنين وشؤون الوطن...
    تاريخ النشر: 11 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 986
  • من بيروت صرخةٌ لإنقاذ الأسرى
    مصطفى يوسف اللداوي
    في بيروت ارتفع الصوت عالياً من كل القوى والأطراف، ومن الشخصيات والفعاليات الوطنية الفلسطينية، والعربية والإسلامية، ومن المتضامنين الأجانب، الذين استشعروا معاناة الأسرى، وعرفوا أوضاعهم، وخبروا ظروفهم، فكرسوا حياتهم للدفاع عنهم، ونقل صوتهم ومعاناتهم إلى العالم الحُرّ، ليتحرَّك ضميره، وتستجيب مؤسساته، لتشكِّل عامل ضغطٍ على حكومات الكيان الصهيوني، لتثنيهم عن ممارساتهم، ولتوقِف سياساتهم، ولتُجبِرهم على احترام إنسانية الأسير، وذاته الكريمة، إذ لا يجوز الصمت على معاناتهم، والقبول بواقعهم، والإقرار بما يقوم به المحتل الإسرائيلي تجاههم.
    تاريخ النشر: 2 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 792
  • إسرائيل تستقوي بالعرب!
    مصطفى يوسف اللداوي
    إن حال الإسرائيليين يقول: عليكم الانسجام مع محيطكم، والتعامل معنا كما تتعامل حكومات دولكم، فلا ترفضوا عرضاً قبلت به الدول العربية، ولا تعترضوا على علاقاتٍ بناها العرب أنفسهم، وآمنوا بها ووثقوا بخيرها، وسيمضون بها حتى النهاية، ولا تعتقدوا بأن الحكومات العربية ستحصن قراراتكم، أو أنها ستبارك صمودكم ورفضكم، وستؤيد اعتراضاتكم، بل العكس من ذلك هو الصحيح، إذ أنها أقرب إلى العقلية الإسرائيلية، وأكثر فهماً لها، وإدراكاً للمسارات السياسية، ومستقبل المنطقة برمتها...
    تاريخ النشر: 7 جمادى الآخرة 1435 | عدد المشاهدات: 915
  • شفافية إسرائيلية وسوداوية عربية
    مصطفى يوسف اللداوي
    القضاء الإسرائيلي للأسف لا يحابي مسؤولاً، ولا يتسامح مع رئيسٍ أو وزير، ولا يغفر لضابطٍ ولا لقائدٍ، ولا يشفع عنده سنٌ ولا تاريخ، ولا تنفع معه وساطة، ولا تجدِ معه رشوة.. القاضي الإسرائيلي للأسف لا يحكم على المعارضة السياسية، ولا يحاسبها على آرائها، ولا يحاكمها على نفوذها، ولا يستهدف جمهورها.. في الوقت الذي تغيب فيه العدالة عندنا ونفتقر إلى أبسطها، ونعاني من إهدار معظمها، إذ لا يتساوى بيننا المواطنون، ولا يخضع فينا المسؤولون، ولا يحاسبون ولا يعاقبون، ولا تقو الشرطة على استجوابهم، ولا يستطيع القضاء محاكمتهم، ولا يتجرأ المواطن على أن يشكو عليهم..!
    تاريخ النشر: 16 ذو الحجة 1435 | عدد المشاهدات: 636
  • ضوابط التعامل بعد الطلاق
    حسين بن عبد العزيز آل الشيخ
    هناك تصرفات تحدث بعد الطلاق هي من الظلم المبين ومن العدوان العظيم الذي حذَّر منه رب العالمين
    تاريخ النشر: 10 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 126425
  • الذل لله مفتاح نصره
    من: معا نصنع الفجر القادم
    خالد أبو شادي
    الذل لله مفتاح نصره: إذا امتحن الله عباده بالهزيمة فذلّوا وخضعوا.. اسْتوْجبوا منه العز والنصر، فإن باب النصر إنما يُفتح بمفتاح الذل. قال تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ ۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [آل عمران: 123]، وقال: {لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ ۙ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ۙ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ} [التوبة: 25]، فإذا أراد الله سبحانه أن يعز عبده وينصره، كسره أولاً!! ليكون نصره له على مقدار ذله وانكساره له وتضرعه ودعائه إليه.
    تاريخ النشر: 15 ذو القعدة 1435 | عدد المشاهدات: 2219
  • أحمد بن حنبل
    عبد الله بن عبد العزيز العقيل
    نشأ الإمام أحمد ببغداد، وتربى فيها تربيته الأولى، وقد كانت بغداد إذ ذاك تموج بالناس الذين اختلفت مشاربهم، وتخالفت مآربهم، وزخرت بأنواع العلوم والمعارف، ففيها القراء والمحدثون والمتصوفة وعلماء اللغة والفلاسفة وغيرهم، فقد كانت حاضرة العالم الإسلامي، وقد توافر فيها ما توافر في حواضر العالم من تنوع المسالك، وتعدد السبل وتنازع المشارب ومختلف العلوم
    تاريخ النشر: 14 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 4278
  • من أين نبدأ ؟
    محمد حسين يعقوب
    تاريخ النشر: 29 جمادى الأولى 1428 | عدد المشاهدات: 18986

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً