-
- لا يضرك من ضل
- من: مع القرآن
- أبو الهيثم محمد درويش
- تاريخ النشر: 3 رجب 1437 | عدد المشاهدات: 501
-
- موت المستعلن بالفجور
- خالد بهاء الدين
- إذا مات المجاهر بالفسق، الذي لم يؤثَر عنه إلا الفجور، وظلم النفس، والإفساد في الأرض، وانتهاك العورات، وإشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، وحبّ ذلك، فإننا والله نرجو أننا من العباد الذين يستريحون بموت مثل هذا. فبموته ذهب أحد أسباب نزول بلاء عامّ، وتخفّفنا من بعض الواجب علينا من إنكار المنكر، وزال سبب من أسباب منع الرّزق، وحلول الضّنك. ويستريح بموته البلاد.. والشجر والدّواب.. وعباد الله يستريحون بموته.
- تاريخ النشر: 15 صفر 1438 | عدد المشاهدات: 1519
-
- آية معجزة: جمعت أحكام الطهارة
- من: مع القرآن
- أبو الهيثم محمد درويش
- تاريخ النشر: 29 جمادى الأولى 1437 | عدد المشاهدات: 10022
-
- ما ترك القرآن من مثل
- من: مع القرآن
- أبو الهيثم محمد درويش
- ففيه أمثال الحلال والحرام، وجزاء الأعمال، والترغيب والترهيب، والأخبار الصادقة و القصص النافعة للقلوب التي لم تجتمع كاملة في كتاب من كتب السماء إلا في القرآن . قال تعالى : { وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا } [ الكهف 54] .
- تاريخ النشر: 2 شعبان 1438 | عدد المشاهدات: 222
-
- مسائل من أمر ربي
- من: مع القرآن
- أبو الهيثم محمد درويش
- قد تضيع أعمار و أوقات و جهود في خدمة مسائل أو محاولة الكشف عن أشياء لا قبل للإنسان بالوصول إليها . من تلك المسائل و الأمور هو ذاك الأمر المحير , أمر الروح و كنهها و حقيقتها , فكلنا يعلم عن البدن و خصائصه الكثير من المعلومات , أما الروح فهي مما اختص الله به لنفسه و كفانا مغبة البحث في حقيقتها لأن إدراك الإنسان أقل بكثير من استيعاب مثل تلك الحقائق مهما بلغ علمه . قال تعالى : { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلا قَلِيلا} [ الإسراء 85] .
- تاريخ النشر: 18 رجب 1438 | عدد المشاهدات: 378
-
- {وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ}
- من: مع القرآن
- أبو الهيثم محمد درويش
- فقبل الورود على الميزان، على كل مِنَّا أن يقف مع نفسه ويزن أعماله.
- تاريخ النشر: 26 شعبان 1437 | عدد المشاهدات: 519
-
- وقفات مع التجديد والمجدِّدين
- رمضان الغنام
- اتخذ البعض هذا المصطلح وسيلة للطعن في الدين، عن طريق الإفراط في الأمر، وتوسيع دائرة هذا التجديد إلى نطاقات المناكفة للنص الشرعي، والتعدي عليه، زاعمين: أن هذا من التجديد، وأن المعاصرة لا تتعارض مع الدين، بل الدين ملزم بمسايرة العصر! وإن عاثوا في أدوية الضلال والفساد، وإن عارضوا النصوص وما أجمعت عليه الأمة، من أمور العبادة والمعتقد والمعاملة.
- تاريخ النشر: 1 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 1866
-
- الإثبات العلمي على وجود الله
- أحمد كمال قاسم
- تساؤل: ما الإثبات العلمي على وجود الله؟ أتكلم هنا على إثبات علمي وليس كلام فلسفي يقبله البعض ويرفضه الاخر؛ وكيف تقنع أحدا بوجود الله ثم بالاسلام؟
- تاريخ النشر: 5 صفر 1437 | عدد المشاهدات: 29289
-
- أمانة العبادة
- سارة خليفة
- ضياع الأمانة كليًا، هو ترك تلك التكاليف، ولكن التقصير في تلك التكاليف أيضًا ضياع لها، ونغفل عنها لأننا لا نحاسب أنفسنا عليها وذلك لأننا نركن إلى أننا قمن بتأديتها ولكن نغفل أن تلك التأدية أبعد ما تكون عن أداء حقها، ولأننا أيضًا لا نجتهد لنعرف ما أبعاد تلك الامانة التي حُمّلنا إياها، فالإنسان كما قال عنه الله عزوجل {وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا} [الأحزاب:72]!
- تاريخ النشر: 10 رجب 1437 | عدد المشاهدات: 1874
-
- (20) كلمة موجزة عن العذر بالجهل
- من: توحيد الألوهية
- محمود العشري
- وينبغي كذلك أن نعلم أن القول بثبوت العذر بالجهل ليس معناه الترويجَ للجهل والدعوة إليه، أو أن للجهل فضائل، بل الأمر كما قال بعض العلماء: ما عُصي الله بذنب أقبح من الجهل، والجهل هو سبب المعصية، والمُحَرِّض عليها، والدافع إليها؛ قال -تعالى-: ﴿ إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ﴾
- تاريخ النشر: 15 ربيع الآخر 1439 | عدد المشاهدات: 767
-
- سباب المسلم والرد بالمثل
- أبو حاتم عبد الرحمن الطوخي
- السباب هو الشتم أو المشاتمة، وقيل: "السباب أشد من السب"، فالسباب هو: أن يقول الرجل في الرجل ما فيه وما ليس فيه يريد بذلك عيبه، وأما السب فلا يكون إلا بما هو فيه وفي الحديث المتفق عليه: «سباب المسلم فسوق وقتاله كفر»، ولا يجوز أن يقال للإنسان حيوان أو حمار، أو أي كلمة أخرى يقصد منها الذم مثل غبي أو حقير، إلا أن يكون قال ذلك له على سبيل الرد بالمثل..
- تاريخ النشر: 4 رمضان 1436 | عدد المشاهدات: 3417
-
- وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ
- من: مع القرآن
- أبو الهيثم محمد درويش
- {وَعَادًا وَثَمُودَ وَقَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَسَاكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ * وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَمَا كَانُوا سَابِقِينَ * فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ } [ العنكبوت 38-40]
- تاريخ النشر: 6 صفر 1439 | عدد المشاهدات: 727
يوجد 8241 نتيجة بحث عن: التفسير