عناد الظالم

بعض الظلمة لا يعاقبهم الله لضعف العناد في قلوبهم لوجود من يُشرّع لهم الظلم، والله عدل لا يؤاخذ ظالماً جاهلاً كظالم معاند ولو كان ظلم الجاهل أشد. 

العبودية

الرجاء والخوف هما معيار العبودية، والناس عبيد لمن خافوا ورَجوا. 

الاستغفار والرزق

نظف طريق الرزق من ركام الذنوب بالاستغفار. 

القبيح

من لم يمنع نفسه من قبيح القول أو العمل صار القبيح له عادة.

غض البصر

وليحذر العاقل إطلاق البصر، فإن العين ترى غير المقدور عليه على غير ما هو عليه!! (ابن مفلح رحمه الله).
 

الثمرة

خذ الثمرة .. واترك الحطب للنار. (د.هيثم).

النفاق الأكبر

من النفاق الأكبر كراهة الاحتجاج بالقرآن {وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا}.

شرع الله

يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه.

طريق الأولياء

قال الغزالي رحمه الله: "إذا رأيت الله يحبس عليكَ الدُّنيا، ويُكثِر عليكَ الشَّدائد والبَلْوَى، فاعلم أنكَ عزيز عنده وأنك عنده بمكان، وأنه يسلكُ بكَ طريق أوليائه وَأصفيائه وأنه يراك، أما تسمعْ قوله تعالى: {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}.

الطاعة والمعصية

قال الحسن البصري رحمه الله: "ما نظرت ببصري، ولا نطقت بلساني، ولا بطشت بيدي، ولا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية؟ فإن كانت طاعته تقدمت، وإن كانت معصية تأخرت".

الاستغفار

قال ابن تيميه رحمه الله: "والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع، فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو رزقه أو تقلب قلبه.. فعليه بالتوحيد والاستغفار؛ ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص".

القلب

قال ابن القيم رحمه الله: "في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفة الله".

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً