-

منذ 2002-06-20
-

هاكم ستةً وسبعين من عظماء المسلمين

إن الإنسان بطبيعته يحتاج دائما إلى قدوة يسير على نهجها، ومثال ناجح يكون له أملا في الحياة، ولقد أدرك أعداؤنا قوة تاريخنا الإسلامي العظيم وما فيه من سطور تكتب بماء الذهب في قلوب الموحدين، فعمدوا إلى تعطيل دراسته، وإخراجه مشوها منقوصا، فأصبح الشباب والشابات لا يعرف أحدهم الصحابة والتابعين بأسمائهم فضلا عن أفعالهم وما قدموه لهذا الدين بينما حفظوا أسماء لاعبي الكرة والفنانين والفنانات فوا أسفاه ..... تابع القراءة

  • 0
  • 0
  • 191

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً