النسخة التجريبية من موقع طريق الإسلام

إن مما يتميز به موقع طريق الإسلام  - غير أنه من أول المواقع التي انطلقت في فضاء الشبكة العنكبوتية للدعوة لدين الله عز وجل -  أنه باب عظيم وصرح كبير للتعاون على البر والتقوى بين أبناء الأمة الإسلامية.
حيث لا يعود الفضل في انتشاره وكثرة المواد عليه إلى شخص أو شخصين بعينهما بل لكثير من المسلمين من شتى البقاع والأصقاع  منتشرين في ربوع الأمة الإسلامية على اتساعها من فريق العمل المبارك عبر السنوات الماضية.
وفي إطار تعزيزنا لهذا التعاون على البر والتقوى والسعي المستمر لجعل هذا الصرح المبارك مسئولية كل مسلم؛ جاءت النسخة الجديدة من طريق الإسلام والتي - بإذن الله - سوف توسع من دائرة المشاركة والتفاعل بين أبناء الأمة الإسلامية.
فانتظرونا بإذن الله ولا تحرموا أنفسكم من الخير
  {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت:33]

«من دعا إلي هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيًا ومن دعا إلي ضلال كان عليه من إثم من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئًا» أخرجه مسلم

::: رابط النسخة الجديدة من طريق الإسلام :::